أكد مساعد وزير الصحة المتحدث باسم الوزارة الدكتور محمد العبدالعالي، أنه لوحظ من الأسبوع الماضي حتى هذا الأسبوع انخفاض يسير في حالات الإصابة بفايروس كورونا الجديد كوفيد 19، بنسبة (0.04%) بين الأسبوعين.
وبيّن في مؤتمر صحفي عقده أمس (الأحد)، أنه تم خلال الـ24 ساعة الماضية، تسجيل 2779 حالة جديدة؛ 37% منها إناث، و63% ذكور، أما كبار السن في الحالات المسجلة 5%، والأطفال 11%، والبالغون 84%.
وأفاد بأنه ارتفع إجمالي عدد الحالات المؤكدة في المملكة إلى 232.259، من بينها 62.898 حالة نشطة لا تزال تتلقى الرعاية الطبية، ومعظمهم حالتهم الصحية مطمئنة، منها 2.245 حالة حرجة، لافتاً إلى أن 50% من هذه الحالات الحرجة تبلغ أعمارهم 60 عاماً فأكثر، و36% لمن هم أعمارهم بين 40- 60 عاماً، و14% لمن أعمارهم بين الـ20- 40 عاماً، مشيراً إلى الاستقرار في رصد الحالات الحرجة، إذ ما زال مجموع الحالات منحصراً بين 2000 و2500 حالة. وأشار العبدالعالي إلى أن عدد المتعافين وصل إلى (167.138) حالة إضافة إلى 1.742 حالة تعافٍ جديدة، وبلغ عدد الوفيات 2.223 حالة، بإضافة 42 حالة وفاة جديدة، كما بلغ إجمالي الفحوصات في المملكة 2.270.719 فحصاً مخبرياً دقيقاً، بإضافة 44.429 فحصاً جديداً. ونفى العبدالعالي أن يكون للبس الكمامة لفترة معينة أي سبب لنقص الأكسجين وزيادة لثاني أكسيد الكربون في الدم وأنها بالتالي تتسبب في الوفاة، مشدداً على أهمية تغطية الفم والأنف في المرحلة الحالية كأبرز الاحترازات الوقائية إضافة إلى التباعد الاجتماعي وترك مسافات آمنة لحماية المجتمع من الفايروس.
وحث الدكتور العبدالعالي على توخى الحذر في لبس الكمامة لمن هم أقل من سنتين ومن لديهم أمراض مزمنة وصعوبات في التنفس مع ضرورة أخذ مشورة الطبيب المعالج في ذلك، مبيناً أن العودة إلى المناشط الطبيعية تتم بأخذ الحذر وتطبيق الاحترازات الوقائية عالية لتفادي انتشار الوباء بين المجتمع.
وبيّن في مؤتمر صحفي عقده أمس (الأحد)، أنه تم خلال الـ24 ساعة الماضية، تسجيل 2779 حالة جديدة؛ 37% منها إناث، و63% ذكور، أما كبار السن في الحالات المسجلة 5%، والأطفال 11%، والبالغون 84%.
وأفاد بأنه ارتفع إجمالي عدد الحالات المؤكدة في المملكة إلى 232.259، من بينها 62.898 حالة نشطة لا تزال تتلقى الرعاية الطبية، ومعظمهم حالتهم الصحية مطمئنة، منها 2.245 حالة حرجة، لافتاً إلى أن 50% من هذه الحالات الحرجة تبلغ أعمارهم 60 عاماً فأكثر، و36% لمن هم أعمارهم بين 40- 60 عاماً، و14% لمن أعمارهم بين الـ20- 40 عاماً، مشيراً إلى الاستقرار في رصد الحالات الحرجة، إذ ما زال مجموع الحالات منحصراً بين 2000 و2500 حالة. وأشار العبدالعالي إلى أن عدد المتعافين وصل إلى (167.138) حالة إضافة إلى 1.742 حالة تعافٍ جديدة، وبلغ عدد الوفيات 2.223 حالة، بإضافة 42 حالة وفاة جديدة، كما بلغ إجمالي الفحوصات في المملكة 2.270.719 فحصاً مخبرياً دقيقاً، بإضافة 44.429 فحصاً جديداً. ونفى العبدالعالي أن يكون للبس الكمامة لفترة معينة أي سبب لنقص الأكسجين وزيادة لثاني أكسيد الكربون في الدم وأنها بالتالي تتسبب في الوفاة، مشدداً على أهمية تغطية الفم والأنف في المرحلة الحالية كأبرز الاحترازات الوقائية إضافة إلى التباعد الاجتماعي وترك مسافات آمنة لحماية المجتمع من الفايروس.
وحث الدكتور العبدالعالي على توخى الحذر في لبس الكمامة لمن هم أقل من سنتين ومن لديهم أمراض مزمنة وصعوبات في التنفس مع ضرورة أخذ مشورة الطبيب المعالج في ذلك، مبيناً أن العودة إلى المناشط الطبيعية تتم بأخذ الحذر وتطبيق الاحترازات الوقائية عالية لتفادي انتشار الوباء بين المجتمع.