من هاهنا.. نهر الطفولة مر
هذي سدرة الجيران
تسدل ظل خضرتها على الجدران
وضممت لي من سدرها ما يملأ الكفين..
ثم شممته...
فرجعت طفلا
الله يا نهر الندى
ما كنت أحلى ؟
من هاهنا نهر الطفولة سال
فانسابي وئيدا يا خطاي
بين ما يدع المكان على التراب
وبين ما يدع الفتى تحت الأظافر من تراب..
نهر الطفولة
21 فبراير 2020 - 03:26
|
آخر تحديث 21 فبراير 2020 - 03:26
عبدالله الصيخان
تابع قناة عكاظ على الواتساب
عبدالله الصيخان