انطلق العرض المسرحي الكوميدي «الهاربون» مساء أمس الأول (الثلاثاء) أول أيام عيد الفطر المبارك بجامعة الأمير سلطان، ويستمر حتى مساء اليوم ثالث أيام العيد، بتنظيم من أمانة منطقة الرياض ضمن برنامجها لموسم العيد الذي يضم 220 فعالية في 30 موقعا.
وتتناول المسرحية عددا من قضايا الشباب كالبطالة والتعصب الرياضي وغيرهما من الموضوعات الاجتماعية. وتأتي من تأليف عبدالملك الهويمل، وإخراج عبدالرحمن العنزي، وبطولة علي إبراهيم، وبشير غنيم، وعبدالعزيز السكيرين، وتمثيل شجاع نشاط، ومحمد مقبل، وعادل الزهراني، وعبدالله الحمادي، وأحمد علامة، ومحمد الرفاعي، وطارق وليد، وغازي حمد، وفيصل مرشدي. وعن الهدف العام للمسرحية، قال الفنان علي إبراهيم: «العمل يسعى إلى تحفيز الشباب على مواجهة التحديات اليومية وعدم الهرب منها، إذ إن الهروب سلوك خاطئ يزيد من تفاقم الأزمات ويبعد الإنسان عن إيجاد الحلول المناسبة لقضاياه الاجتماعية». وأضاف: «عودة النشاط المسرحي في أيام العيد بهذه القوة تستوجب منّا شكر أمانة منطقة الرياض التي ذللت أمامنا جميع المصاعب، وهيأت المسارح لاحتضان الأعمال المسرحية السعودية، فالمسرح مهم في حياة الشعوب ومرآة تعكس حجم الإرث الثقافي الزاخر في وطننا، كما أن الأعمال المسرحية كانت ولا تزال هي التي تنتج الفنانين والكتّاب والمخرجين، وفي بلدنا ولله الحمد مواهب فنية تستحق أن يُحتفى بها».
وتتناول المسرحية عددا من قضايا الشباب كالبطالة والتعصب الرياضي وغيرهما من الموضوعات الاجتماعية. وتأتي من تأليف عبدالملك الهويمل، وإخراج عبدالرحمن العنزي، وبطولة علي إبراهيم، وبشير غنيم، وعبدالعزيز السكيرين، وتمثيل شجاع نشاط، ومحمد مقبل، وعادل الزهراني، وعبدالله الحمادي، وأحمد علامة، ومحمد الرفاعي، وطارق وليد، وغازي حمد، وفيصل مرشدي. وعن الهدف العام للمسرحية، قال الفنان علي إبراهيم: «العمل يسعى إلى تحفيز الشباب على مواجهة التحديات اليومية وعدم الهرب منها، إذ إن الهروب سلوك خاطئ يزيد من تفاقم الأزمات ويبعد الإنسان عن إيجاد الحلول المناسبة لقضاياه الاجتماعية». وأضاف: «عودة النشاط المسرحي في أيام العيد بهذه القوة تستوجب منّا شكر أمانة منطقة الرياض التي ذللت أمامنا جميع المصاعب، وهيأت المسارح لاحتضان الأعمال المسرحية السعودية، فالمسرح مهم في حياة الشعوب ومرآة تعكس حجم الإرث الثقافي الزاخر في وطننا، كما أن الأعمال المسرحية كانت ولا تزال هي التي تنتج الفنانين والكتّاب والمخرجين، وفي بلدنا ولله الحمد مواهب فنية تستحق أن يُحتفى بها».