أكد أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أن العيادات المدرسية ستسهم في تأمين الصحة اللازمة للطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات وأولياء الأمور، خصوصا بالنسبة للحالات الطارئة والمزمنة.
وأشار خلال إطلاقه أمس (الخميس)، مشروع توفير 384 عيادة مدرسية بمدارس مدينة بريدة والمدارس التابعة لها بمحافظات ومراكز المنطقة، بحضور مدير تعليم المنطقة عبدالله الركيان، ومدير عام الشؤون الصحية المدرسية بالوزارة علي السلطان، ومساعدي مدير تعليم القصيم، ومشرفي الشؤون الصحية المدرسية؛ إلى أهمية التركيز على مواصلة تدريب الكوادر التعليمية على مفاهيم الصحة المدرسية وبرامج تعزيز الصحة المدرسية الوقائية كونها من الأمور المهمة والمساهمة في إنقاذ العديد من المحتاجين.
واستمع أمير المنطقة من مدير تعليم المنطقة عبدالله الركيان إلى تفاصيل مشروع العيادات المدرسية، الذي يشمل افتتاح 384 عيادة مدرسية داخل المدارس التابعة لهم، وتخصيص الإسعافات الأولية وبعض الأدوية من خلالها في كل مدرسة.
ونوه إلى أن المشروع يهدف إلى توفير عيادات طبية «غرف إسعافات أولية» في المدارس، وتفقد حالات الطلاب والطالبات الصحية بشكل يومي لاكتشاف الحالات المرضية وإحالتها عند الحاجة، واتخاذ الإجراءات اللازمة تجاه الحالات المشتبه بإصابتها بأمراض معدية، وكذلك التعرف على حالات العنف الجسدي ومباشرة الحالات الطارئة وغير الطارئة من خلال تقديم الخدمات اللازمة.
وأشار خلال إطلاقه أمس (الخميس)، مشروع توفير 384 عيادة مدرسية بمدارس مدينة بريدة والمدارس التابعة لها بمحافظات ومراكز المنطقة، بحضور مدير تعليم المنطقة عبدالله الركيان، ومدير عام الشؤون الصحية المدرسية بالوزارة علي السلطان، ومساعدي مدير تعليم القصيم، ومشرفي الشؤون الصحية المدرسية؛ إلى أهمية التركيز على مواصلة تدريب الكوادر التعليمية على مفاهيم الصحة المدرسية وبرامج تعزيز الصحة المدرسية الوقائية كونها من الأمور المهمة والمساهمة في إنقاذ العديد من المحتاجين.
واستمع أمير المنطقة من مدير تعليم المنطقة عبدالله الركيان إلى تفاصيل مشروع العيادات المدرسية، الذي يشمل افتتاح 384 عيادة مدرسية داخل المدارس التابعة لهم، وتخصيص الإسعافات الأولية وبعض الأدوية من خلالها في كل مدرسة.
ونوه إلى أن المشروع يهدف إلى توفير عيادات طبية «غرف إسعافات أولية» في المدارس، وتفقد حالات الطلاب والطالبات الصحية بشكل يومي لاكتشاف الحالات المرضية وإحالتها عند الحاجة، واتخاذ الإجراءات اللازمة تجاه الحالات المشتبه بإصابتها بأمراض معدية، وكذلك التعرف على حالات العنف الجسدي ومباشرة الحالات الطارئة وغير الطارئة من خلال تقديم الخدمات اللازمة.