استمتع جمهور معرض الرياض الدولي للكتاب 2019م، بعرضين لأفلام سعودية، هما «لا أستطيع تقبيل وجهي» و«بسطة»، وذلك ضمن الفعاليات الثقافية المصاحبة للمعرض.
وتناول فيلم «لا أستطيع تقبيل وجهي» لمخرجه علي السمين، مجموعة من المشاعر الإنسانية والتأملات الفكرية التي تتعلق بضرورة أن يجد الإنسان معنى لحياته، وتدور تفاصيل الفيلم بحديث ثنائي بين ممثلين يتخيلان ما يصفانه بفكرة الكائنات المحذوفة.
وحصد الفيلم جائزتين في مسابقة الأفلام القصيرة، وهي جائزة أفضل فيلم روائي وجائزة أفضل ممثل ليعقوب الفرحان.
أما الفيلم الآخر،«بسطة» للمخرجة السعودية هند الفهاد، فتدور أحداثه عن حياة وقصص النساء اللواتي يعملن في البسطات، وكيف أن يومياتهن مليئة بالحكايات والتفاصيل الصغيرة والكبيرة وما يصحبها من مصاعب وضغوط اجتماعية وثقافية، لكنهن دائماً يملكن المثابرة والقوة والتحمل لأجل الحصول على حياة كريمة.
وقد حصل الفيلم على جائزة تحكيم مهرجان دبي السينمائي 2015 - جائزة المهر الخليجي للفيلم القصير، وحصد جائزة الفيلم الروائي القصير في مهرجان الشباب للأفلام عام 2016م.
يذكر أن الأفلام السعودية القصيرة تعرض يومياً في المسرح الرئيس طوال أيام معرض الرياض للكتاب، الذي ينهي فعالياته في 23 من شهر مارس الجاري.
وتناول فيلم «لا أستطيع تقبيل وجهي» لمخرجه علي السمين، مجموعة من المشاعر الإنسانية والتأملات الفكرية التي تتعلق بضرورة أن يجد الإنسان معنى لحياته، وتدور تفاصيل الفيلم بحديث ثنائي بين ممثلين يتخيلان ما يصفانه بفكرة الكائنات المحذوفة.
وحصد الفيلم جائزتين في مسابقة الأفلام القصيرة، وهي جائزة أفضل فيلم روائي وجائزة أفضل ممثل ليعقوب الفرحان.
أما الفيلم الآخر،«بسطة» للمخرجة السعودية هند الفهاد، فتدور أحداثه عن حياة وقصص النساء اللواتي يعملن في البسطات، وكيف أن يومياتهن مليئة بالحكايات والتفاصيل الصغيرة والكبيرة وما يصحبها من مصاعب وضغوط اجتماعية وثقافية، لكنهن دائماً يملكن المثابرة والقوة والتحمل لأجل الحصول على حياة كريمة.
وقد حصل الفيلم على جائزة تحكيم مهرجان دبي السينمائي 2015 - جائزة المهر الخليجي للفيلم القصير، وحصد جائزة الفيلم الروائي القصير في مهرجان الشباب للأفلام عام 2016م.
يذكر أن الأفلام السعودية القصيرة تعرض يومياً في المسرح الرئيس طوال أيام معرض الرياض للكتاب، الذي ينهي فعالياته في 23 من شهر مارس الجاري.