صعدت أسعار النفط بنهاية جلستها الأسبوعية، مع بدء علامات كبح إنتاج النفط الخام الإيراني تزامنا مع العقوبات المفروضة عليها، إضافة لتوقعات عدم تقلص الصين من استيراد الخام الأمريكي.
واخترق «برنت» مستوى الـ 76 دولارا خلال تداولاته في آخر جلساته الأسبوعية، وأغلق عند مستوى الـ 75.63 دولار، فيما أنهى الخام الأمريكي تداولاته الأسبوعية بمكاسب نسبتها تتجاوز 4.2% بعد 7 أسابيع متتالية من التراجع، وبلغت مكاسب برنت على مدار الأسبوع 5.5% بعد 3 أسابيع من الانخفاضات في الأسعار.
وانحسرت بشكل طفيف المخاوف من أن حربا تجارية متصاعدة بين الصين والولايات المتحدة قد تبطئ النمو الاقتصادي وتؤثر على مشتريات الخام، بعد تداول أنباء أن شركة «يونيبك» الصينية ستستأنف مشترياتها من الخام الأمريكي في شهر أكتوبر القادم.
وفي الوقت نفسه تصاعدت المخاوف بشأن إمدادات الخام العالمية وسط علامات أن عقوبات أمريكية على إيران بدأت تكبح الشحنات، وتعد ثالث أكبر منتج للنفط في منظمة أوبك، وتصدر نحو 2.5 مليون برميل يوميا من الخام والمكثفات إلى الأسواق هذا العام، بما يعادل 2.5% من الاستهلاك العالمي. وتوقعت مؤسسة إف. جي. إي لاستشارات الطاقة أن تهبط صادرات إيران من الخام والمكثفات إلى أقل من مليون برميل يوميا بحلول منتصف 2019.
واخترق «برنت» مستوى الـ 76 دولارا خلال تداولاته في آخر جلساته الأسبوعية، وأغلق عند مستوى الـ 75.63 دولار، فيما أنهى الخام الأمريكي تداولاته الأسبوعية بمكاسب نسبتها تتجاوز 4.2% بعد 7 أسابيع متتالية من التراجع، وبلغت مكاسب برنت على مدار الأسبوع 5.5% بعد 3 أسابيع من الانخفاضات في الأسعار.
وانحسرت بشكل طفيف المخاوف من أن حربا تجارية متصاعدة بين الصين والولايات المتحدة قد تبطئ النمو الاقتصادي وتؤثر على مشتريات الخام، بعد تداول أنباء أن شركة «يونيبك» الصينية ستستأنف مشترياتها من الخام الأمريكي في شهر أكتوبر القادم.
وفي الوقت نفسه تصاعدت المخاوف بشأن إمدادات الخام العالمية وسط علامات أن عقوبات أمريكية على إيران بدأت تكبح الشحنات، وتعد ثالث أكبر منتج للنفط في منظمة أوبك، وتصدر نحو 2.5 مليون برميل يوميا من الخام والمكثفات إلى الأسواق هذا العام، بما يعادل 2.5% من الاستهلاك العالمي. وتوقعت مؤسسة إف. جي. إي لاستشارات الطاقة أن تهبط صادرات إيران من الخام والمكثفات إلى أقل من مليون برميل يوميا بحلول منتصف 2019.