- تعد السياحة أحد اهتمامات الدولة متمثلة في الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني.
- ومن أهدافها تطوير المواقع السياحية والتراثية.
- والتي يجهلها الكثيرون، مما يجعل السياحة الداخلية وحجم إنفاقها للسعوديين لا تتقارب مع السياحة الخارجية.
- فلماذا لا تستغل الهيئة قدرة الرياضة على اختصار المسافات وإيصال الرسائل لطبقات المجتمع كافة؟
- والتي تكاد الرغبة لديهم باكتشاف تلك المناطق معدومة!
- فمن منا يعلم أنه في عام 2008 تم تسجيل مدينة الحجر(مدائن صالح) ضمن قائمة مواقع التراث العالمي.
- ليصبح بذلك أول موقع يتم تسجيله في السعودية.
- كما توجد مواقع أثرية أخرى في مختلف المدن.
- وما تعانيه الأندية من ضائقة مالية يسهل أن يكون هناك تعاون ذو فائدة متبادلة للطرفين.
- فتبني المعسكرات القصيرة للأندية وتوفير احتياجاتها في إحدى المدن السياحية الداخلية سيسلط الضوء على تلك المدن.
- ولا ننسى استغلال نجوم تلك الأندية وما يملكون من متابعين في برامج التواصل الاجتماعي.
- إقامة البطولات الرياضية الصيفية كبطولة الصداقة على كأس الأمير عبدالله الفيصل (رحمه الله) في أبها سابقاً.
- إقامة مباريات الديربي و(الكلاسيكو) تحت شروط وضوابط.
- فلك أن تتخيل أن يقام ديربي العاصمة في الباحة أو جازان..
- وديربي جدة في الهفوف وتبوك مثلا.
- كل هذا سيجني فوائد عظيمة للجميع من هيئة وأندية واتحاد وملاعب.
- استضافة نجوم الرياضة في برامج تقدم في تلك المناطق بمدن الجمال في السعودية كالطائف وأبها ورجال ألمع.. والقائمة تطول.
- أخيراً.. هي خطوة، ولكن الخطوات الأهم وضع حلول لأسباب بعد السعوديين عن السياحة الداخلية كغلاء الأسعار ووسائل التنقل وفقدان البرامج السياحية والترفيه.