دفعت حالة من الشغب والتشويش التي سادت المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، بالقاهرة،الإثنين، المطربة أنغام، لترك المسرح والدخول إلى الكواليس أثناء إحيائها حفلا غنائيا. وأحيت الفنانة المصرية أنغام، حفلا غنائيا بدار الأوبرا بمناسبة يوم الأم، في حفل كامل العدد، حيث حرص الجمهور المصري على حضور الحفل رغم برودة الطقس.
وفي بداية الحفل بدأ عدد من الجمهور الذي يحضر الحفل في الدور الثاني من المسرح، بالتحدث والتشويش على أنغام، مشيرين إلى أن الصوت لا يصلهم، مما جعل أنغام تتوقف عن الغناء بعدما زاد الشغب، وسألت الجمهور عن السبب، ليخبروها بأن الصوت لا يصل إليهم.
وحاول مهندسو الصوت بالمسرح إعادة ضبطه، وواصلت أنغام الحفل، ليزداد الشغب أكثر، ويعلو صوت الجمهور، فتوقفت أنغام مرة أخرى، ووجهت رسالة إليهم قائلة: «من فضلكم عايزة واحد بس يتكلم، وأنا مش شايفة مشكلة في الصوت»، في محاولة منها لتهدئتهم، إلا أنهم لم يتوقفوا. وغادرت أنغام المسرح غاضبة، في حدث لم يسبق أن واجهت المطربة المصرية شبيها له خلال مشوارها الفني.
وبعد نصف ساعة تقريبا من توقف الحفل، قام خلالها مهندسو الصوت بضبط الصوت، وعادت أنغام إلى المسرح، واستقبلها الجمهور بحفاوة كبيرة، ودوت الهتافات في أرجاء المسرح «بنحبك يا أنغام»، لتحييهم وتستكمل حفلها.
وفي بداية الحفل بدأ عدد من الجمهور الذي يحضر الحفل في الدور الثاني من المسرح، بالتحدث والتشويش على أنغام، مشيرين إلى أن الصوت لا يصلهم، مما جعل أنغام تتوقف عن الغناء بعدما زاد الشغب، وسألت الجمهور عن السبب، ليخبروها بأن الصوت لا يصل إليهم.
وحاول مهندسو الصوت بالمسرح إعادة ضبطه، وواصلت أنغام الحفل، ليزداد الشغب أكثر، ويعلو صوت الجمهور، فتوقفت أنغام مرة أخرى، ووجهت رسالة إليهم قائلة: «من فضلكم عايزة واحد بس يتكلم، وأنا مش شايفة مشكلة في الصوت»، في محاولة منها لتهدئتهم، إلا أنهم لم يتوقفوا. وغادرت أنغام المسرح غاضبة، في حدث لم يسبق أن واجهت المطربة المصرية شبيها له خلال مشوارها الفني.
وبعد نصف ساعة تقريبا من توقف الحفل، قام خلالها مهندسو الصوت بضبط الصوت، وعادت أنغام إلى المسرح، واستقبلها الجمهور بحفاوة كبيرة، ودوت الهتافات في أرجاء المسرح «بنحبك يا أنغام»، لتحييهم وتستكمل حفلها.