بكاء عمر السومة بعد هبوط الأهلي رسميا.
بكاء عمر السومة بعد هبوط الأهلي رسميا.
حزن وانكسار لاعبي نادي الأهلي بعد نهاية المبارة، وتأكيد هبوط الفريق الأول لكرة القدم إلى دوري الدرجة الأولى. (تصوير: محمد الدبيسي)
حزن وانكسار لاعبي نادي الأهلي بعد نهاية المبارة، وتأكيد هبوط الفريق الأول لكرة القدم إلى دوري الدرجة الأولى. (تصوير: محمد الدبيسي)
حزن وانكسار لاعبي نادي الأهلي بعد نهاية المبارة، وتأكيد هبوط الفريق الأول لكرة القدم إلى دوري الدرجة الأولى. (تصوير: محمد الدبيسي)
حزن وانكسار لاعبي نادي الأهلي بعد نهاية المبارة، وتأكيد هبوط الفريق الأول لكرة القدم إلى دوري الدرجة الأولى. (تصوير: محمد الدبيسي)
حزن وانكسار لاعبي نادي الأهلي بعد نهاية المبارة، وتأكيد هبوط الفريق الأول لكرة القدم إلى دوري الدرجة الأولى. (تصوير: محمد الدبيسي)
حزن وانكسار لاعبي نادي الأهلي بعد نهاية المبارة، وتأكيد هبوط الفريق الأول لكرة القدم إلى دوري الدرجة الأولى. (تصوير: محمد الدبيسي)
حزن وانكسار لاعبي نادي الأهلي بعد نهاية المبارة، وتأكيد هبوط الفريق الأول لكرة القدم إلى دوري الدرجة الأولى. (تصوير: محمد الدبيسي)
حزن وانكسار لاعبي نادي الأهلي بعد نهاية المبارة، وتأكيد هبوط الفريق الأول لكرة القدم إلى دوري الدرجة الأولى. (تصوير: محمد الدبيسي)
-A +A
«عكاظ» (جدة) Okaz_online
هبط النادي الأهلي إلى دوري الدرجة الأولى رسمياً أمس الإثنين، بعد تعادله مع الشباب سلبياً على ملعب الأمير فيصل بن فهد في العاصمة الرياض، ضمن آخر جولات دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.

ودفع الفريق العريق، ثمن العناد والفوقية التي تعاملت بها إدارة ماجد النفيعي مع كافة الآراء وردود الفعل من أساطير ولاعبي وشرفيي وجماهير الأهلي والإعلام المقرب منه، طوال موسم كامل، تجاه ممارسات المدير التنفيذي موسى المحياني، وإصراره على المدرب هاسي حتى آخر جولات الدوري، في قرار شديد الغرابة أدى إلى انهيار الفريق فنياً وعناصرياً، فيما اكتفى رئيس النادي ماجد النفيعي بتجديد الثقة بالمدرب طوال الموسم، ومؤكداً ثقته أيضاً في موسى المحياني، ليحقق الثنائي معا ما عجز عنه كل مناوئي الأهلي عبر تاريخه، مقتادينه إلى دوري الدرجة الأولى.


الأهلي الذي يترنح بلا استقرار منذ تحقيقه الثلاثية موسم 2016، سقط بالأمس على مرأى جماهيره والشارع الرياضي قاطبة، بعد أن أظهر لاعبوه روح الانهزام واللا رغبة في الانتصار، مقتفين في ذلك أثر إدارتهم، وجهاز الكرة الذي لا يديره أحد من أبناء اللعبة.