أكد مسؤولون أمريكيون أن إدارة ترمب تبحث اقتراحا لتصنيف الحرس الثوري الإيراني جماعة إرهابية.
وأضافوا في تصريحات أمس (الأربعاء) أنه جرى أخذ رأي عدد من الوكالات الأمريكية بشأن هذا الاقتراح، الذي سيضاف ـ إن نفذ ـ إلى الإجراءات التي فرضتها الولايات المتحدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني.
والحرس الثوري هو أقوى كيان أمني إرهابي إيراني، ويسيطر أيضا على حصص كبيرة من اقتصاد إيران ولديه نفوذ قوي في نظامها السياسي الطائفي.
وكان المكتب الأمريكي للتحكم بالأرصدة الأجنبية قد وضع الأسبوع الماضي ثلاث شبكات تضم بمجموعها 17 شخصا وكيانا في القائمة السوداء لدعمها برنامج إيران للصواريخ الباليستية.
وحدد المكتب شبكة دعم فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، وتتألف من سبعة أفراد وكيانات تعمل مع حزب الله، إضافة لإدراج أي ممتلكات لهؤلاء الشخصيات والكيانات بالقائمة السوداء، بحسب ما أعلن الحساب الرسمي لوزارة الخارجية الأمريكية عبر تغريدات في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر».
وأوضح مسؤول أمريكي أن التعاملات المالية مع الأفراد والكيانات ممنوعة على أي شخص أمريكي، فضلا عن منع أي تصدير لهؤلاء الأفراد والكيانات.
وأشار المسؤول إلى أن هذه التصنيفات هي إجراءات مهمة لمحاربة نشاطات إيران الشريرة، والتي تقع خارج نطاق خطة العمل المشتركة الشاملة، مؤكدا أن بلاده ستستمر بالتصدي لدعم إيران للإرهاب وبرنامجها للصواريخ الباليستية والنشاطات الأخرى المزعزعة للاستقرار.
وأضافوا في تصريحات أمس (الأربعاء) أنه جرى أخذ رأي عدد من الوكالات الأمريكية بشأن هذا الاقتراح، الذي سيضاف ـ إن نفذ ـ إلى الإجراءات التي فرضتها الولايات المتحدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني.
والحرس الثوري هو أقوى كيان أمني إرهابي إيراني، ويسيطر أيضا على حصص كبيرة من اقتصاد إيران ولديه نفوذ قوي في نظامها السياسي الطائفي.
وكان المكتب الأمريكي للتحكم بالأرصدة الأجنبية قد وضع الأسبوع الماضي ثلاث شبكات تضم بمجموعها 17 شخصا وكيانا في القائمة السوداء لدعمها برنامج إيران للصواريخ الباليستية.
وحدد المكتب شبكة دعم فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، وتتألف من سبعة أفراد وكيانات تعمل مع حزب الله، إضافة لإدراج أي ممتلكات لهؤلاء الشخصيات والكيانات بالقائمة السوداء، بحسب ما أعلن الحساب الرسمي لوزارة الخارجية الأمريكية عبر تغريدات في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر».
وأوضح مسؤول أمريكي أن التعاملات المالية مع الأفراد والكيانات ممنوعة على أي شخص أمريكي، فضلا عن منع أي تصدير لهؤلاء الأفراد والكيانات.
وأشار المسؤول إلى أن هذه التصنيفات هي إجراءات مهمة لمحاربة نشاطات إيران الشريرة، والتي تقع خارج نطاق خطة العمل المشتركة الشاملة، مؤكدا أن بلاده ستستمر بالتصدي لدعم إيران للإرهاب وبرنامجها للصواريخ الباليستية والنشاطات الأخرى المزعزعة للاستقرار.