أكد مساعد مدير مركز المعلومات الوطني للاستشراف في «سدايا» الدكتور سطام السبيعي، بأن «سدايا» عملت على بناء منصة وطنية للمدن الذكية تشمل مؤشرات تشغيلية حية لمراقبة مدينة الرياض في عدد من القطاعات الحيوية؛ وذلك لدعم المشغلين في مراقبة مستوى الخدمات بهدف رفع مستوى جودة الحياة، مشيراً إلى أن المنصة تحتوي على مؤشرات إستراتيجية وتحليلات متقدمة ونماذج محاكاة تدعم بناء الخطط والتوجهات المستقبلية.
وأضاف السبيعي: طورت «سدايا» خوارزميات ونماذج لكشف مظاهر التشوه البصري بشكل آلي ومستمر؛ لرفع مستوى تقديم الخدمات البلدية والسكنية، وتحقيق الاستدامة الحضرية في مناطق المملكة كافة خصوصاً مدينة الرياض، إضافة إلى رصد مستويات المسطحات الخضراء في مدينة الرياض، وحالات استخدام أخرى في قطاعات عدة مثل: النقل والمرور. وبين أن المنصة الوطنية تعمل كنواة وأساس لجميع مبادرات المدن الذكية؛ لتوظيف حلول ذكية وفعالة للتعامل باستباقية لتحقيق عدد من الأهداف منها: تحسين المشهد الحضري، وخطط توسع الخدمات، إضافة إلى تخفيف الازدحام المروري وتقليل الحوادث المرورية الخطرة. جاء ذلك في كلمته، خلال جلسة بعنوان «حالات استخدام البيانات الضخمة بهدف عدم إقصاء الفئات الضعيفة»، ضمن مشاركة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا» في منتدى البيانات الضخمة الدولي 2022، الذي اختتم أعماله أمس في مدينة سيول بكوريا الجنوبية، بحضور ومشاركة عدد من المسؤولين والمتخصصين في مجالات التقنيات الحديثة والبيانات من مختلف دول العالم.
وأضاف السبيعي: طورت «سدايا» خوارزميات ونماذج لكشف مظاهر التشوه البصري بشكل آلي ومستمر؛ لرفع مستوى تقديم الخدمات البلدية والسكنية، وتحقيق الاستدامة الحضرية في مناطق المملكة كافة خصوصاً مدينة الرياض، إضافة إلى رصد مستويات المسطحات الخضراء في مدينة الرياض، وحالات استخدام أخرى في قطاعات عدة مثل: النقل والمرور. وبين أن المنصة الوطنية تعمل كنواة وأساس لجميع مبادرات المدن الذكية؛ لتوظيف حلول ذكية وفعالة للتعامل باستباقية لتحقيق عدد من الأهداف منها: تحسين المشهد الحضري، وخطط توسع الخدمات، إضافة إلى تخفيف الازدحام المروري وتقليل الحوادث المرورية الخطرة. جاء ذلك في كلمته، خلال جلسة بعنوان «حالات استخدام البيانات الضخمة بهدف عدم إقصاء الفئات الضعيفة»، ضمن مشاركة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا» في منتدى البيانات الضخمة الدولي 2022، الذي اختتم أعماله أمس في مدينة سيول بكوريا الجنوبية، بحضور ومشاركة عدد من المسؤولين والمتخصصين في مجالات التقنيات الحديثة والبيانات من مختلف دول العالم.