أعلن رئيس هيئة الهلال الأحمر الدكتور جلال محمد العويسي عودة مشروع الإسعاف الجوي للعمل مجددًا، بالتزامن مع الاحتفال بيوم التأسيس، وذلك بعد فترة توقف شهدها المشروع لإدخال بعض التحسينات، كاشفا أنه تم إطلاق اسم «الدرعية» على أول طائرة بعد عودة الخدمة.
وأكد العويسي أن إعادة تشغيل مشروع الإسعاف الجوي جاءت عقب إجراء بعض التطوير بالمشروع ليكون داعمًا للعمل الإسعافي على الأرض، ما يساهم في تحقيق الأهداف الإستراتيجية التي أطلقتها الهيئة، ويعزز من التوسع الجغرافي للخدمة الإسعافية في المملكة العربية السعودية التي تعيش فترة انتعاش اقتصادي، وهو ما يتطلب مواكبةً وتحديثًا من كافة الخدمات.
وكشف رئيس الهلال الأحمر أن مشروع الإسعاف الجوي سيبدأ بتغطية منطقة الرياض؛ نظرًا لما قد تعانيه سيارات الإسعاف من تأخر في مباشرة الحالات الإسعافية بسبب ازدحام الطرق وطول المسافة، فيما سيتم تشغيله تدريجيًا في المناطق الأكثر احتياجًا لدعم العملية الإسعافية بها خلال الفترة المقبلة.
وأوضح أن ما يميز مشروع الإسعاف الجوي سرعة مباشرة الحالات الإسعافية، إضافة إلى التجهيزات الطبية عالية المستوى التي أدخلتها الهيئة ضمن منظومة عملها في تقديم الخدمة الإسعافية سواء في السيارات أو الطائرات الإسعافية. وكانت مصادر كشفت تقدم 11 شركة متخصصة للمنافسة في مشروع إعادة تشغيل الإسعاف الجوي في بعض المناطق، عقب انتهاء عقد المشغل الأول في العام 1438.
وأكد العويسي أن إعادة تشغيل مشروع الإسعاف الجوي جاءت عقب إجراء بعض التطوير بالمشروع ليكون داعمًا للعمل الإسعافي على الأرض، ما يساهم في تحقيق الأهداف الإستراتيجية التي أطلقتها الهيئة، ويعزز من التوسع الجغرافي للخدمة الإسعافية في المملكة العربية السعودية التي تعيش فترة انتعاش اقتصادي، وهو ما يتطلب مواكبةً وتحديثًا من كافة الخدمات.
وكشف رئيس الهلال الأحمر أن مشروع الإسعاف الجوي سيبدأ بتغطية منطقة الرياض؛ نظرًا لما قد تعانيه سيارات الإسعاف من تأخر في مباشرة الحالات الإسعافية بسبب ازدحام الطرق وطول المسافة، فيما سيتم تشغيله تدريجيًا في المناطق الأكثر احتياجًا لدعم العملية الإسعافية بها خلال الفترة المقبلة.
وأوضح أن ما يميز مشروع الإسعاف الجوي سرعة مباشرة الحالات الإسعافية، إضافة إلى التجهيزات الطبية عالية المستوى التي أدخلتها الهيئة ضمن منظومة عملها في تقديم الخدمة الإسعافية سواء في السيارات أو الطائرات الإسعافية. وكانت مصادر كشفت تقدم 11 شركة متخصصة للمنافسة في مشروع إعادة تشغيل الإسعاف الجوي في بعض المناطق، عقب انتهاء عقد المشغل الأول في العام 1438.