سيطرت الأنباء المتداولة أخيراً بخصوص لقاحات كورونا وما تسببه من مخاطر وأضرار على ترند منصات التواصل الاجتماعي، ورغم أن وزارة الصحة وهيئة الغذاء والدواء قطعتا الشك باليقين وأوضحتا أن اللقاحات التي تعتمد ويتم تقديمها في السعودية آمنة ولا مضار منها أو مخاوف حولها، وذهب كثير من المشاركين في منصات التواصل إلى تطمين الناس وبث الأخبار الإيجابية بينهم، مؤكدين ثقتهم العالية في وزارة الصحة، وأنها تضمن بإذن الله سلامة اللقاحات.
وانبرى كثير من هؤلاء إلى حكاية تجاربهم الشخصية مع اللقاح كنوع من تشجيع الناس وحثهم على التقدم لأخذه، لا سيما مع تصاعد الأعداد التي أقدمت على ذلك بالفعل، وهو ما يعد مؤشرا إيجابيا يدعو إلى التفاؤل.
وعلى الصعيد ذاته، تداول الكثير من رواد التواصل الاجتماعي تحذير وزارة الداخلية من بث الشائعات حول كورونا أو تداول معلومات مغلوطة حيالها، إذ أوضحت الداخلية أن هذا الأمر قد يعرض صاحبه إلى غرامة مالية لا تقل عن 100 ألف ريال أو السجن لمدة لا تقل عن سنة كاملة، الأمر الذي وجد ترحابا كبيرا من رواد منصات التواصل، وقالوا إنه يعد رادعاً لأولئك الذين يعشقون إثارة الهلع وبث المخاوف في أوساط الناس، منادين بصوت واحد إلى ضرورة المسارعة إلى أخذ اللقاح حتى نصل إلى المناعة المجتمعية المنشودة التي ستمكنهم من العودة إلى حياتهم الطبيعية بكل يسر واطمئنان.
وانبرى كثير من هؤلاء إلى حكاية تجاربهم الشخصية مع اللقاح كنوع من تشجيع الناس وحثهم على التقدم لأخذه، لا سيما مع تصاعد الأعداد التي أقدمت على ذلك بالفعل، وهو ما يعد مؤشرا إيجابيا يدعو إلى التفاؤل.
وعلى الصعيد ذاته، تداول الكثير من رواد التواصل الاجتماعي تحذير وزارة الداخلية من بث الشائعات حول كورونا أو تداول معلومات مغلوطة حيالها، إذ أوضحت الداخلية أن هذا الأمر قد يعرض صاحبه إلى غرامة مالية لا تقل عن 100 ألف ريال أو السجن لمدة لا تقل عن سنة كاملة، الأمر الذي وجد ترحابا كبيرا من رواد منصات التواصل، وقالوا إنه يعد رادعاً لأولئك الذين يعشقون إثارة الهلع وبث المخاوف في أوساط الناس، منادين بصوت واحد إلى ضرورة المسارعة إلى أخذ اللقاح حتى نصل إلى المناعة المجتمعية المنشودة التي ستمكنهم من العودة إلى حياتهم الطبيعية بكل يسر واطمئنان.