يجري مشروع قياس وتحقيق رضى المستفيدين من خدمات الأجهزة الحكومية بإمارة المنطقة الشرقية، اليوم، مسحا ميدانيا لقياس مستوى رضى المستفيدين من خدمات المياه والصرف الصحي بمدن ومحافظات المنطقة، يستمر على مدى 3 أسابيع، في إطار الخدمات التي يسعى لتقديمها المشروع ضمن خطته لهذا العام كشريك إستراتيجي مع الأجهزة الحكومية بالمنطقة، من خلال أعمال قياس رضى المستفيدين والدعم الاستشاري لتلك الجهات.
وكشف رئيس اللجنة العليا للمشروع الأمير فهد بن عبدالله بن جلوي، عن عقد فريق الدعم الاستشاري للمشروع اجتماعات عدة، وبعد التنسيق مع شركة المياه الوطنية بالشرقية أعد تصوراً نهائياً لأسئلة الاستبانة الخاصة بالمسح الميداني لقياس رضى المستفيدين من مستوى الخدمات المقدمة من قبل «المياه»، التي ترمي في مجملها لتذليل الصعوبات كافة في سبيل الارتقاء بخدمة المستفيدين، مشيراً إلى انتهاء فريق الدعم الاستشاري للمشروع أمس من تدريب عدد من الباحثين التابعين لإمارة المنطقة الشرقية والمحافظات التابعة لها على إجراء الاستطلاع والمقابلات مع المستفيدين من خدمات «المياه» بالمنطقة، وجهاً لوجه، وبشكل عشوائي، وتعبئة الاستبانات آلياً من خلال أجهزة لوحية (آيباد) ليتاح بعد ذلك للفريق الاستشاري للمشروع دراسة الاستبانات وتحليلها وإعداد تقرير مفصل يتضمن النتائج والتوصيات التي تتضمن فرص التحسين ونقاط التمكين.
وكشف رئيس اللجنة العليا للمشروع الأمير فهد بن عبدالله بن جلوي، عن عقد فريق الدعم الاستشاري للمشروع اجتماعات عدة، وبعد التنسيق مع شركة المياه الوطنية بالشرقية أعد تصوراً نهائياً لأسئلة الاستبانة الخاصة بالمسح الميداني لقياس رضى المستفيدين من مستوى الخدمات المقدمة من قبل «المياه»، التي ترمي في مجملها لتذليل الصعوبات كافة في سبيل الارتقاء بخدمة المستفيدين، مشيراً إلى انتهاء فريق الدعم الاستشاري للمشروع أمس من تدريب عدد من الباحثين التابعين لإمارة المنطقة الشرقية والمحافظات التابعة لها على إجراء الاستطلاع والمقابلات مع المستفيدين من خدمات «المياه» بالمنطقة، وجهاً لوجه، وبشكل عشوائي، وتعبئة الاستبانات آلياً من خلال أجهزة لوحية (آيباد) ليتاح بعد ذلك للفريق الاستشاري للمشروع دراسة الاستبانات وتحليلها وإعداد تقرير مفصل يتضمن النتائج والتوصيات التي تتضمن فرص التحسين ونقاط التمكين.