كشف رئيس أول تجمع صحي بالمملكة الدكتور عبدالعزيز الغامدي عن تعاون مع إحدى شركات التأمين الصحي لتقديم الخدمة اعتبارا من العام القادم، باقتطاعات غير مؤثرة، لافتا إلى وجود ربط بين المستشفيات والمراكز الصحية العامة والخاصة، مع خطط لإلغاء بعض المراكز ودمج أخرى لتقليل التكاليف بعد تطبيق نظام المواعيد.
وقال الغامدي خلال لقاء «الثلاثاء الشهري» بغرفة الشرقية أمس الأول (الثلاثاء) إن وزارة الصحة تعتزم التخلص من المباني المستأجرة بشكل كامل في فترة تتراوح بين 3 و4 سنوات بعد التحول المؤسسي الكبير في القطاع. وأشار إلى أن التجمعات الصحية الثلاثة بالمنطقة الشرقية على موعد مع استلام 14 مركزا صحيا قبل نهاية العام الحالي. وأضاف أن قرار مجلس الوزراء يستهدف إنشاء 19 تجمعا صحيا خلال 5 مراحل متزامنة تحت مظلة شركة قابضة واحدة يرأسها وزير الصحة لمدة 10 سنوات، لتستقل بعدها التجمعات الصحية على شكل شركات للخدمات الصحية، منوها إلى أن الوزارة سيكون دورها اعتبارا من بداية العام المقبل إشرافيا لا تنفيذيا.
وأوضح أن 23 مستشفى و97 مركزا صحيا يتألف منها التجمع الصحي الأول تحولت لمراكز خدمة تفاعلية تتعاون مع القطاع الخاص الصحي إلى جانب الحكومي، إذ يستفاد من استئجار أسرة من المستشفيات الخاصة، والتعاون في العناية المركزة والأشعة وبعض أعمال التشخيص.
وقال الغامدي خلال لقاء «الثلاثاء الشهري» بغرفة الشرقية أمس الأول (الثلاثاء) إن وزارة الصحة تعتزم التخلص من المباني المستأجرة بشكل كامل في فترة تتراوح بين 3 و4 سنوات بعد التحول المؤسسي الكبير في القطاع. وأشار إلى أن التجمعات الصحية الثلاثة بالمنطقة الشرقية على موعد مع استلام 14 مركزا صحيا قبل نهاية العام الحالي. وأضاف أن قرار مجلس الوزراء يستهدف إنشاء 19 تجمعا صحيا خلال 5 مراحل متزامنة تحت مظلة شركة قابضة واحدة يرأسها وزير الصحة لمدة 10 سنوات، لتستقل بعدها التجمعات الصحية على شكل شركات للخدمات الصحية، منوها إلى أن الوزارة سيكون دورها اعتبارا من بداية العام المقبل إشرافيا لا تنفيذيا.
وأوضح أن 23 مستشفى و97 مركزا صحيا يتألف منها التجمع الصحي الأول تحولت لمراكز خدمة تفاعلية تتعاون مع القطاع الخاص الصحي إلى جانب الحكومي، إذ يستفاد من استئجار أسرة من المستشفيات الخاصة، والتعاون في العناية المركزة والأشعة وبعض أعمال التشخيص.