آلاف المراجعين لعيادات مركز الملك سلمان للإغاثة في مخيم الزعتري.
لاجئون سوريون بانتظار الرعاية الصحية في مركز الملك سلمان بمخيم الزعتري.
عالجت عيادات مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في مخيم الزعتري 21910 حالات مرضية ضمن برنامج الرعاية الطبية الشاملة التي يقدمها المركز للأشقاء السوريين خلال أكتوبر الماضي.
ووفق السجلات الطبية للعيادات الحالات المرضية التي راجعتها خلال أكتوبر من عام 2019 تعتبر النسبة الأعلى لعيادات الطب العام التي بلغ عدد مراجعيها 7347، تلتها مباشرة عيادات الأطفال بواقع 6330 طفلاً، كما استقبلت العيادة النسائية 2623 مراجعة، فيما تلقى 1078 شقيقاً سورياً العلاج في عيادة الباطنية، وتعاملت عيادتا الأسنان مع 1361 حالة، وتعاملت عيادتا الجراحة والإجراءات مع 1195 حالة قدم لها العلاج المناسب.
وقدم المركز 1051 تطعيما لـ471 طفلا وامرأة، وبلغ عدد المستفيدين من مشروع مكافحة الأمراض المعدية 1083 حالة، وكان عدد المراجعين لعيادة التغذية والرعاية الصحية 422 حالة.
من جانبه، أوضح المدير الإقليمي الدكتور بدر السمحان أن عيادات المركز تسعى إلى تقديم أفضل خدمة طبية للأشقاء اللاجئين السوريين من خلال تكريس الجهود اللازمة التي تتطلبها بيئه اللجوء، خصوصاً في المجال الطبي والصحي، لافتا إلى استمرار تقديم الخدمات الإنسانية للأشقاء السوريين خلال هذه الأزمة لحين عودتهم لبلادهم قريباً.
ووفق السجلات الطبية للعيادات الحالات المرضية التي راجعتها خلال أكتوبر من عام 2019 تعتبر النسبة الأعلى لعيادات الطب العام التي بلغ عدد مراجعيها 7347، تلتها مباشرة عيادات الأطفال بواقع 6330 طفلاً، كما استقبلت العيادة النسائية 2623 مراجعة، فيما تلقى 1078 شقيقاً سورياً العلاج في عيادة الباطنية، وتعاملت عيادتا الأسنان مع 1361 حالة، وتعاملت عيادتا الجراحة والإجراءات مع 1195 حالة قدم لها العلاج المناسب.
وقدم المركز 1051 تطعيما لـ471 طفلا وامرأة، وبلغ عدد المستفيدين من مشروع مكافحة الأمراض المعدية 1083 حالة، وكان عدد المراجعين لعيادة التغذية والرعاية الصحية 422 حالة.
من جانبه، أوضح المدير الإقليمي الدكتور بدر السمحان أن عيادات المركز تسعى إلى تقديم أفضل خدمة طبية للأشقاء اللاجئين السوريين من خلال تكريس الجهود اللازمة التي تتطلبها بيئه اللجوء، خصوصاً في المجال الطبي والصحي، لافتا إلى استمرار تقديم الخدمات الإنسانية للأشقاء السوريين خلال هذه الأزمة لحين عودتهم لبلادهم قريباً.