نشوب الحريق في السفينة
عدد من البحارة بعد إنقاذهم
لحظة إنقاذ البحارة من السفينة
سفية من القوات البحرية تشارك في الإنقاذ
جانب من عملية الإنقاذ
أنقذت عمليات البحث والإنقاذ التابعة لحرس الحدود، 31 بحارا تعرضت سفينتهم لحريق في عرض البحر.
وقال المتحدث باسم حرس الحدود المقدم مسفر القريني لـ«عكاظ»، إن مركز تنسيق البحث والإنقاذ في جدة تلقى أمس (الإثنين) رسالة من مركز البحث والإنقاذ الفرنسي يتضمن استقبالهم إشارة استغاثة عن طريق النظام الفضائي، وبتحليل المعلومات وتوقيع إحداثيات السفينة تبين أنها سفينة بضائع تحمل علم «بنما»، ونوع الإشارة حريق، وبتطبيق الإحداثيات على مشغل الخرائط الإلكترونية، اتضح أنها تقع غرب جزيرة فرسان بمسافة 60 ميلا بحريا باتجاه 228 درجة.
ولفت المقدم القريني إلى أنه تقرر فورا تقديم المساعدة اللازمة لإخلاء الطاقم، وبجهود مشتركة تم إخلاء كامل طاقم السفينة دون أي إصابات، وعددهم 31 بحارا؛ 27 مصريا، وهنديين، وسودانيين، وقدمت لهم الرعاية الطبية اللازمة، وتم الاطمئنان على صحتهم وتقديم الضيافة اللازمة لهم وإنهاء كافة الإجراءات من قبل مندوبي الجهات المشاركة في الخطة.
وأكد أن المركز مرر المعلومات للجهات ذات الاختصاص لمتابعة الحالة البيئية ومراقبة حركة التلوث الذي قد ينتج من الحالة الطارئة التي تعرضت لها السفينة، وقام بالتنسيق مع المحطات الساحلية وأبراج الموانئ لبث التحذيرات الملاحية لموقع الحادثة لأخذ الحيطة والحذر وتأمين سلامة الممر الملاحي للسفن العابرة، ويجري التنسيق مع مالك السفينة والوكيل الملاحي لاستكمال الإجراءات النظامية وفق الأعراف الدولية المنصوص عليها في حال هجر السفينة خلال تعرضها لأي أضرار.
وقال المتحدث باسم حرس الحدود المقدم مسفر القريني لـ«عكاظ»، إن مركز تنسيق البحث والإنقاذ في جدة تلقى أمس (الإثنين) رسالة من مركز البحث والإنقاذ الفرنسي يتضمن استقبالهم إشارة استغاثة عن طريق النظام الفضائي، وبتحليل المعلومات وتوقيع إحداثيات السفينة تبين أنها سفينة بضائع تحمل علم «بنما»، ونوع الإشارة حريق، وبتطبيق الإحداثيات على مشغل الخرائط الإلكترونية، اتضح أنها تقع غرب جزيرة فرسان بمسافة 60 ميلا بحريا باتجاه 228 درجة.
ولفت المقدم القريني إلى أنه تقرر فورا تقديم المساعدة اللازمة لإخلاء الطاقم، وبجهود مشتركة تم إخلاء كامل طاقم السفينة دون أي إصابات، وعددهم 31 بحارا؛ 27 مصريا، وهنديين، وسودانيين، وقدمت لهم الرعاية الطبية اللازمة، وتم الاطمئنان على صحتهم وتقديم الضيافة اللازمة لهم وإنهاء كافة الإجراءات من قبل مندوبي الجهات المشاركة في الخطة.
وأكد أن المركز مرر المعلومات للجهات ذات الاختصاص لمتابعة الحالة البيئية ومراقبة حركة التلوث الذي قد ينتج من الحالة الطارئة التي تعرضت لها السفينة، وقام بالتنسيق مع المحطات الساحلية وأبراج الموانئ لبث التحذيرات الملاحية لموقع الحادثة لأخذ الحيطة والحذر وتأمين سلامة الممر الملاحي للسفن العابرة، ويجري التنسيق مع مالك السفينة والوكيل الملاحي لاستكمال الإجراءات النظامية وفق الأعراف الدولية المنصوص عليها في حال هجر السفينة خلال تعرضها لأي أضرار.