قبل نحو 10 أيام من موعد إعلان حركة النقل الخارجي المرتقبة الخميس بعد القادم، طالب عدد من المعلمين والمعلمات الذين تقدموا بطلبات في حركة النقل الجارية حاليا، وزارة التعليم بفتح نظام العدول عن النقل الخارجي أسوة بالأعوام السابقة، نظرا لظروفهم المختلفة المفاجئة التي تجبرهم على البقاء في مواقعهم الحالية. وتحت شعار «نرجوكم قبل فوات الأوان»، أكد كل من محمد القحطاني وعبدالله الوادعي وفهد الشهراني وخالد الشهري ونورة القحطاني لـ«عكاظ»: «نطالب وزير التعليم بفتح المجال للعدول عن الحركة، لأن ظروفا قهرية تجبرنا والآلاف على البقاء في المناطق التعليمية التي نعمل فيها حاليا».
وأضافوا، أن الموافقة على فتح عدول النقل هو استقرار للمعلمين والمعلمات، إذ إن راحتهم واستقرارهم يساهمان في تميزهم وتأدية رسالتهم على أكمل وجه. وأوضحوا بأن قصر وقت العدول في السابق كان عائقا كبيرا لتراجع البعض عن حركة النقل، كما أعابوا ما أسموه صعوبة إجراءات إدخال المعلومات ما بين التحديث وطلب النقل. وأشاروا إلى أن من بين المعلمين والمعلمات من يريد الاحتفاظ بسنة التقديم، ومنهم من يريد الانسحاب من حركة النقل، ومنهم من يريد تعديل الرغبات، لذا نطالب ونرفع أصواتنا لفتح العدول مجددا وبصفة عاجلة.
«عكاظ» حاولت الحصول على تعليق من المتحدث باسم وزارة التعليم مبارك العصيمي، إلا أنه لم يرد على الاتصالات المتكررة.
وأضافوا، أن الموافقة على فتح عدول النقل هو استقرار للمعلمين والمعلمات، إذ إن راحتهم واستقرارهم يساهمان في تميزهم وتأدية رسالتهم على أكمل وجه. وأوضحوا بأن قصر وقت العدول في السابق كان عائقا كبيرا لتراجع البعض عن حركة النقل، كما أعابوا ما أسموه صعوبة إجراءات إدخال المعلومات ما بين التحديث وطلب النقل. وأشاروا إلى أن من بين المعلمين والمعلمات من يريد الاحتفاظ بسنة التقديم، ومنهم من يريد الانسحاب من حركة النقل، ومنهم من يريد تعديل الرغبات، لذا نطالب ونرفع أصواتنا لفتح العدول مجددا وبصفة عاجلة.
«عكاظ» حاولت الحصول على تعليق من المتحدث باسم وزارة التعليم مبارك العصيمي، إلا أنه لم يرد على الاتصالات المتكررة.