انقسم مغردون على موقع تويتر بين مصدق للواقعة ومشكك لها لكن الغالبية أكدت صحة المقطع وأبدت تعاطفها مع السيدة وطالبوا جهات الاختصاص بسرعة ضبط الفاعلين وتقديمهم إلى العدالة. وقال مغردون إن حادثة إضرام النار في سيارة المواطنة سلمى الشريف تعد جريمة كبرى، وطبقا لسليمان الطريفي الداعية السابق في وزارة الشؤون الإسلامية، إن الحادثة ليست جريمة اعتداء على ممتلكات خاصة بل جريمة بحق النظام، ونوع من الإرهاب، ويجب تطبيق أقسى العقوبات الرادعة في حق فاعلها إن كان يقصد إرهاب النساء.
أما المحامي فواز محمد فعلق إن من حق السيدة المتضررة رفع شكوى رسمية للجهات الرسمية لينال الجناة العقوبة اللازمة في الحقين العام والخاص، وطلب المحامي فواز من السيدة صاحبة المشكلة ألا تكتفي بنشر مقطع الفيديو وعليها أن تتقدم بشكوى رسمية لأقرب قسم شرطة. ومن جانبها، أوضحت الإعلامية منيرة المشخص في تغريدتها أن ما حدث قهر، والمطلوب تعويض المتضررة ومعاقبة الجناة وردع كل من يفكر في ترويع الناس والإضرار بهم.
وكتب المغرد علي المحنشي: بأي ذنب حرقوا سيارة المواطنة.. أي همجية هذه.. نطالب الجهات ذات العلاقه بإنصافها. ويتفق معه المغرد ياسر ويعلق قائلا، «أتمنى إنصاف البنت الضعيفة اللي ما أذت ولاسوت شي بس قادت سيارتها بنفسها أتمنى من الجهات المسؤولة القبض على المعتدين وردعهم» ومن جانبه، يؤكد المغرد شاكر الشريف أن المقطع غير مفبرك فيما اعتبر المغرد مهران البركاتي أن هذا فعل مجموعة من الأشخاص يحاولون منعها من قيادة السيارة ويجب محاسبتهم. فيما توقع المغرد علي العنزي أن حرائق السيارات العرضية تتكرر في الكثير من المناطق وقد يكون الحادث عرضيا، وأكد المغرد غازي المنصوري أن شباب الوطن على قدر كبير من الوعي مما يروج له بهذه الطريقة وقد يكون الحادث عرضيا والأدلة الجنائية تحدد وتكشف سبب الحريق. وعلى السياق ذاته أكد المغرد ابن الفيصل أن شباب قرية الصمد مشهود لهم بحسن الخلق والتربية الحسنة، مشيرا إلى أن ما حدث حادثة معزولة ولا تمثل القرية.
أما المحامي فواز محمد فعلق إن من حق السيدة المتضررة رفع شكوى رسمية للجهات الرسمية لينال الجناة العقوبة اللازمة في الحقين العام والخاص، وطلب المحامي فواز من السيدة صاحبة المشكلة ألا تكتفي بنشر مقطع الفيديو وعليها أن تتقدم بشكوى رسمية لأقرب قسم شرطة. ومن جانبها، أوضحت الإعلامية منيرة المشخص في تغريدتها أن ما حدث قهر، والمطلوب تعويض المتضررة ومعاقبة الجناة وردع كل من يفكر في ترويع الناس والإضرار بهم.
وكتب المغرد علي المحنشي: بأي ذنب حرقوا سيارة المواطنة.. أي همجية هذه.. نطالب الجهات ذات العلاقه بإنصافها. ويتفق معه المغرد ياسر ويعلق قائلا، «أتمنى إنصاف البنت الضعيفة اللي ما أذت ولاسوت شي بس قادت سيارتها بنفسها أتمنى من الجهات المسؤولة القبض على المعتدين وردعهم» ومن جانبه، يؤكد المغرد شاكر الشريف أن المقطع غير مفبرك فيما اعتبر المغرد مهران البركاتي أن هذا فعل مجموعة من الأشخاص يحاولون منعها من قيادة السيارة ويجب محاسبتهم. فيما توقع المغرد علي العنزي أن حرائق السيارات العرضية تتكرر في الكثير من المناطق وقد يكون الحادث عرضيا، وأكد المغرد غازي المنصوري أن شباب الوطن على قدر كبير من الوعي مما يروج له بهذه الطريقة وقد يكون الحادث عرضيا والأدلة الجنائية تحدد وتكشف سبب الحريق. وعلى السياق ذاته أكد المغرد ابن الفيصل أن شباب قرية الصمد مشهود لهم بحسن الخلق والتربية الحسنة، مشيرا إلى أن ما حدث حادثة معزولة ولا تمثل القرية.