تشهد جدة اليوم (الأربعاء)، ورشة عمل بعنوان: «استدامة الأوقاف وآفاق تنميتها»، تنظمها الغرفة التجارية الصناعية بجدة تحت شعار «نحو استشراف رؤية 2030»، بمشاركة خبراء ومتخصصين، وتهدف الورشة التي تقام مجانا للرجال والنساء، للإسهام في النهوض بقطاع الأوقاف ليضطلع بدوره في التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وأوضح عضو مجلس إدارة تسبيل لتطوير الأوقاف المدير العام فهد الهزاع، أن الورشة تهدف لاستشراف مستقبل الأوقاف في بلادنا الغالية وتفعيل هذا القطاع من خلال رؤية 2030 والإسهام للنهوض بدوره في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، إلى جانب توعية المجتمع بأهمية الأوقاف من خلال البرامج المعاصرة، وحث رجال الأعمال وذوي الثراء على إقامة أعمال وقفية، فضلاً عن تعريف المهتمين بالأوقاف بأهمية مصارف استدامة الوقف ونماء أصوله، وتيسير حساب ريع الاستثمار لاتخاذ القرار المناسب وذلك بالتخطيط والدراسة الاقتصادية القائمة على التقنيات الحديثة، وإثراء الساحة الإلكترونية ببرمجيات تخدم الأوقاف.
وبين أن الورشة ستشهد مشاركة عدد من الخبراء والمختصين الذين يتناولون محاور عدة من بينها مصارف استدامة الوقف، والاستثمار وأثره في تنمية الوقف، إلى جانب شرح لحاسبتي المصارف والاستثمار، مؤكداً أن الورشة تهدف لتعزيز الإسهامات التنموية للأوقاف، وتطوير الثقافة الوقفية من خلال الالتقاء بالخبراء والعاملين في القطاع الوقفي.
وأوضح عضو مجلس إدارة تسبيل لتطوير الأوقاف المدير العام فهد الهزاع، أن الورشة تهدف لاستشراف مستقبل الأوقاف في بلادنا الغالية وتفعيل هذا القطاع من خلال رؤية 2030 والإسهام للنهوض بدوره في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، إلى جانب توعية المجتمع بأهمية الأوقاف من خلال البرامج المعاصرة، وحث رجال الأعمال وذوي الثراء على إقامة أعمال وقفية، فضلاً عن تعريف المهتمين بالأوقاف بأهمية مصارف استدامة الوقف ونماء أصوله، وتيسير حساب ريع الاستثمار لاتخاذ القرار المناسب وذلك بالتخطيط والدراسة الاقتصادية القائمة على التقنيات الحديثة، وإثراء الساحة الإلكترونية ببرمجيات تخدم الأوقاف.
وبين أن الورشة ستشهد مشاركة عدد من الخبراء والمختصين الذين يتناولون محاور عدة من بينها مصارف استدامة الوقف، والاستثمار وأثره في تنمية الوقف، إلى جانب شرح لحاسبتي المصارف والاستثمار، مؤكداً أن الورشة تهدف لتعزيز الإسهامات التنموية للأوقاف، وتطوير الثقافة الوقفية من خلال الالتقاء بالخبراء والعاملين في القطاع الوقفي.