محمد الحسن
عبدالله الربيش
رفع مدير جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بالدمام الدكتور عبدالله بن محمد الربيش باسمه وباسم جميع منسوبي الجامعة من وكلاء وأعضاء هيئة تدريس وإداريين وطلبة، التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة نجاح موسم الحج لهذا العام، بعد أن تحقق لضيوف الرحمن أداء مناسكهم بكل يسر وطمأنينة، وتوفير كل الإمكانات المادية والبشرية في جميع القطاعات الأمنية والخدمية الحكومية، والارتقاء بمستوى الخدمات لأكثر من مليوني حاج.
وثمّن الربيش التكاتف الكبير الذي شهده هذا الموسم من جميع القطاعات الحكومية والخدمية والعسكرية، لخدمة ضيوف الرحمن طيلة أيام موسم الحج في تقديم أفضل الخدمات للحجاج، مضيفاً أن كل هذه الجهود والنجاحات ما كانت لتتحقق لولا توفيق الله -عز وجل- ثم الدعم والمتابعة المباشرة من خادم الحرمين الشريفين واهتمامه البالغ بخدمة الإسلام والمسلمين والحرمين الشريفين، وولي العهد، والتواصل والمؤازرة الحثيثة من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، وتأكيد القيادة الدائم والمستمر على جميع قطاعات الدولة، المدنية منها والعسكرية، على تسخير كل إمكاناتها وخدماتها ومرافقها لخدمة الحجاج، فكان لذلك بالغ الأثر في تحقيق الرضا لدى عموم الحجاج، لما لمسوه من خدمات وعناية جليلة. ونوه مدير جامعة نجران الدكتور محمد بن إبراهيم الحسن بما تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين من جهود عظيمة لخدمة حجاج بيت الله الحرام قائلا: «حق على كل من ينتمي لهذه البلاد أن يشعر بالفخر، وأن يتباهى بما تقدمه حكومتنا من تسهيلات وخدمات جبارة لخدمة قاصدي بيت الله الحرام وصل صداها إلى كافة أنحاء العالم، بل أصبحت المملكة نتيجة ذلك مثالا يحتذى به في التنظيم كونها في كل عام تستقبل ملايين الحجاج وتقدم لهم أفضل الخدمات». وأكد أن دور رجال الأمن لم يقتصر على حفظ الأمن فقط، فقد شاهد الجميع مختلف الخدمات التي قدموها للحجاج، ما غمر ضيوف هذه البلاد بالسعادة.
وثمّن الربيش التكاتف الكبير الذي شهده هذا الموسم من جميع القطاعات الحكومية والخدمية والعسكرية، لخدمة ضيوف الرحمن طيلة أيام موسم الحج في تقديم أفضل الخدمات للحجاج، مضيفاً أن كل هذه الجهود والنجاحات ما كانت لتتحقق لولا توفيق الله -عز وجل- ثم الدعم والمتابعة المباشرة من خادم الحرمين الشريفين واهتمامه البالغ بخدمة الإسلام والمسلمين والحرمين الشريفين، وولي العهد، والتواصل والمؤازرة الحثيثة من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، وتأكيد القيادة الدائم والمستمر على جميع قطاعات الدولة، المدنية منها والعسكرية، على تسخير كل إمكاناتها وخدماتها ومرافقها لخدمة الحجاج، فكان لذلك بالغ الأثر في تحقيق الرضا لدى عموم الحجاج، لما لمسوه من خدمات وعناية جليلة. ونوه مدير جامعة نجران الدكتور محمد بن إبراهيم الحسن بما تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين من جهود عظيمة لخدمة حجاج بيت الله الحرام قائلا: «حق على كل من ينتمي لهذه البلاد أن يشعر بالفخر، وأن يتباهى بما تقدمه حكومتنا من تسهيلات وخدمات جبارة لخدمة قاصدي بيت الله الحرام وصل صداها إلى كافة أنحاء العالم، بل أصبحت المملكة نتيجة ذلك مثالا يحتذى به في التنظيم كونها في كل عام تستقبل ملايين الحجاج وتقدم لهم أفضل الخدمات». وأكد أن دور رجال الأمن لم يقتصر على حفظ الأمن فقط، فقد شاهد الجميع مختلف الخدمات التي قدموها للحجاج، ما غمر ضيوف هذه البلاد بالسعادة.