حسمت محافظة ميسان الجدل الذي أثير حول تسمية سوق العنب في مركز بني سعد بـ«مهرجان»، بحجة أنها كلمة أصلها فارسي.
وأكدت محافظة ميسان في قرارها الذي حصلت «عكاظ» على نسخه منه، أنه بناء على ما تم رفعه لمحافظ ميسان من قبل اللجنة المشكلة للاجتماع بمزارعي العنب، تقرر أولا: إقامة مهرجان سوق العنب بمركز بني سعد بهذا المسمى لهذا العام فقط، ثانيا: اعتماد الشعار السابق مع التعديل على المسمى المعتمد في أولا، ثالثا: إدارة لجان المهرجان من قبل مركز بني سعد والشرطة وبلدية بني سعد والدفاع المدني والمجلس البلدي ببني سعد وتعليم ميسان والكلية التقنية وأعضاء لجنة التنمية السياحية، رابعا: التأكيد على موعد إقامة المهرجان يوم الخميس ١٦/١٢/١٤٣٨.
وكان أعضاء اللجنة الإشرافية لفعالية سوق عنب بني سعد السياحية، تلقوا اعتراض المزارعين على ثلاث نقاط، عندما صدر قرار سابق بأن تتم إقامة سوق للعنب فقط دون «مهرجان».
وطالب المزارعون حينها بتغيير مسمى الفعالية من سوق إلى مهرجان، وتغيير الشعار، واعترضوا على تشكيل اللجان من رؤساء الإدارات الحكومية ولجنة التنمية السياحية والمجلس البلدي، في حين جاء رد اللجنة الإشرافية على سوق العنب، بأن مسمى «مهرجان» يتعارض مع عقيدتنا الغراء والوطنية التي يفخر الجميع بها.
وأكدت محافظة ميسان في قرارها الذي حصلت «عكاظ» على نسخه منه، أنه بناء على ما تم رفعه لمحافظ ميسان من قبل اللجنة المشكلة للاجتماع بمزارعي العنب، تقرر أولا: إقامة مهرجان سوق العنب بمركز بني سعد بهذا المسمى لهذا العام فقط، ثانيا: اعتماد الشعار السابق مع التعديل على المسمى المعتمد في أولا، ثالثا: إدارة لجان المهرجان من قبل مركز بني سعد والشرطة وبلدية بني سعد والدفاع المدني والمجلس البلدي ببني سعد وتعليم ميسان والكلية التقنية وأعضاء لجنة التنمية السياحية، رابعا: التأكيد على موعد إقامة المهرجان يوم الخميس ١٦/١٢/١٤٣٨.
وكان أعضاء اللجنة الإشرافية لفعالية سوق عنب بني سعد السياحية، تلقوا اعتراض المزارعين على ثلاث نقاط، عندما صدر قرار سابق بأن تتم إقامة سوق للعنب فقط دون «مهرجان».
وطالب المزارعون حينها بتغيير مسمى الفعالية من سوق إلى مهرجان، وتغيير الشعار، واعترضوا على تشكيل اللجان من رؤساء الإدارات الحكومية ولجنة التنمية السياحية والمجلس البلدي، في حين جاء رد اللجنة الإشرافية على سوق العنب، بأن مسمى «مهرجان» يتعارض مع عقيدتنا الغراء والوطنية التي يفخر الجميع بها.