تستعد جدة لاحتضان منتدى صاحبات الأعمال الخليجيات 2023 يومي 15 ، 16 مارس الحالي، والمقرر انعقاده في غرفة جدة، برعاية مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل.
ويعد المنتدى منصة خليجية عربية ودولية لعرض تطلعات وخطط صاحبات الأعمال الخليجيات، تحت شعار «المرأة الخليجية بين التمكين والقيادة».
ويشهد المنتدى مشاركة أكثر من 500 شخصية من مختلف الدول الخليجية والعربية، القائم على عكس الدور المهم في التنمية الاقتصادية وتعزيز دور سيدات الأعمال ودراسة المعوقات التي تحول في نجاح مشاريعهن ومدى المساهمة في الناتج المحلي.
ويسعى المنتدى لإيجاد التنافسية الخلاقة وتمكين دور المرأة الخليجية في مختلف المجالات، ومواكبة التطورات والتحولات المؤثرة في مسيرة التنمية.
إضافة إلى ذلك، ستعرض الفرص الاستثمارية لمشاريع الريادة من خلال عرض قصص النجاحات الملهمة وتبادل الأفكار والممارسات الجيدة في مجال تعزيز أهمية دور رائدات الأعمال الخليجيات في دول مجلس التعاون، وتمكين دور المرأة المهم في تطوير عجلة الاقتصاد.
وأكدت عضو مجلس إدارة غرفة جدة سارة العايد، أن المنتدى يشكل منصة خليجية وعربية ودولية راسخة لسيدات الأعمال الخليجيات، ويأتي انطلاقاً من مواكبة التطورات والتحولات الاقتصادية الحاصلة في دول المجلس وانعكاساتها على المرأة الخليجية، باعتبارها شريكاً فاعلاً ومؤثراً في مسيرة النمو والتنمية.
ويعد المنتدى منصة خليجية عربية ودولية لعرض تطلعات وخطط صاحبات الأعمال الخليجيات، تحت شعار «المرأة الخليجية بين التمكين والقيادة».
ويشهد المنتدى مشاركة أكثر من 500 شخصية من مختلف الدول الخليجية والعربية، القائم على عكس الدور المهم في التنمية الاقتصادية وتعزيز دور سيدات الأعمال ودراسة المعوقات التي تحول في نجاح مشاريعهن ومدى المساهمة في الناتج المحلي.
ويسعى المنتدى لإيجاد التنافسية الخلاقة وتمكين دور المرأة الخليجية في مختلف المجالات، ومواكبة التطورات والتحولات المؤثرة في مسيرة التنمية.
إضافة إلى ذلك، ستعرض الفرص الاستثمارية لمشاريع الريادة من خلال عرض قصص النجاحات الملهمة وتبادل الأفكار والممارسات الجيدة في مجال تعزيز أهمية دور رائدات الأعمال الخليجيات في دول مجلس التعاون، وتمكين دور المرأة المهم في تطوير عجلة الاقتصاد.
وأكدت عضو مجلس إدارة غرفة جدة سارة العايد، أن المنتدى يشكل منصة خليجية وعربية ودولية راسخة لسيدات الأعمال الخليجيات، ويأتي انطلاقاً من مواكبة التطورات والتحولات الاقتصادية الحاصلة في دول المجلس وانعكاساتها على المرأة الخليجية، باعتبارها شريكاً فاعلاً ومؤثراً في مسيرة النمو والتنمية.