عقدت أمس (الخميس) في الرياض، أعمال الاجتماع المشترك الرابع للجنة النووية السعودية - الفرنسية بمقر المدينة في الرياض، بحضور رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور خالد السلطان ممثلاً عن الجانب السعودي، وسفير فرنسا فرانسوا غويت.
وتناول السلطان خلال الكلمة الافتتاحية العديد من الأعمال والنشاطات والإنجازات، وتقييم مسيرة التعاون بين المملكة العربية السعودية وجمهورية فرنسا ضمن الاتفاقيات والعقود المشتركة في مجالات الاستخدام السلمي للطاقة الذرية، بحضور المديرين التنفيذيين في المدينة وممثلين من هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في المملكة.
ويهدف الاجتماع إلى مناقشة ومتابعة أوجه التعاون في مجال الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية بين المملكة وفرنسا وتعزيز التعاون فيما يخدم المشروع الوطني للطاقة الذرية في المملكة، إذ تم استعراض محاور عديدة في هذا الشأن كان من أبرزها السياسة الوطنية المحدثة لجمهورية فرنسا فيما يخص مزيج الطاقة ونسب كل من الطاقة الذرية والطاقة المتجددة والطاقة الأحفورية من إجمالي إنتاج الطاقة في جمهورية فرنسا، كما ناقش الطرفان مستجدات مجموعات العمل المشتركة فيما يخص التعاون في المجالات البحثية للطاقة الذرية والتعاون في مجال تطوير القدرات والكفاءات البشرية في مجال الطاقة النووية وكذلك في مجال إدارة النفايات (المخلفات) الإشعاعية والتباحث في مجال الرقابة النووية والتشريعية للطاقة النووية (الأمن والأمان) بالتنسيق مع هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في المملكة.
وتناول السلطان خلال الكلمة الافتتاحية العديد من الأعمال والنشاطات والإنجازات، وتقييم مسيرة التعاون بين المملكة العربية السعودية وجمهورية فرنسا ضمن الاتفاقيات والعقود المشتركة في مجالات الاستخدام السلمي للطاقة الذرية، بحضور المديرين التنفيذيين في المدينة وممثلين من هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في المملكة.
ويهدف الاجتماع إلى مناقشة ومتابعة أوجه التعاون في مجال الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية بين المملكة وفرنسا وتعزيز التعاون فيما يخدم المشروع الوطني للطاقة الذرية في المملكة، إذ تم استعراض محاور عديدة في هذا الشأن كان من أبرزها السياسة الوطنية المحدثة لجمهورية فرنسا فيما يخص مزيج الطاقة ونسب كل من الطاقة الذرية والطاقة المتجددة والطاقة الأحفورية من إجمالي إنتاج الطاقة في جمهورية فرنسا، كما ناقش الطرفان مستجدات مجموعات العمل المشتركة فيما يخص التعاون في المجالات البحثية للطاقة الذرية والتعاون في مجال تطوير القدرات والكفاءات البشرية في مجال الطاقة النووية وكذلك في مجال إدارة النفايات (المخلفات) الإشعاعية والتباحث في مجال الرقابة النووية والتشريعية للطاقة النووية (الأمن والأمان) بالتنسيق مع هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في المملكة.