ناقشت غرفة تجارة وصناعة مكة المكرمة، خلال استضافتها اجتماع مجلس إدارة الغرف السعودية الـ96 أمس (الاثنين)، الذي ترأسه رئيس مجلس الغرف السعودية المهندس أحمد الراجحي، بحضور رؤساء وممثلي 28 غرفة تجارية وصناعية على مستوى المملكة، مبادرة جائزة الغرف لأفضل مشروع، ولائحة مناقصات المجلس لتصبح أكثر شفافية وفاعلية وحوكمة، واعتماد التقرير السنوي للمجلس تمهيدا لرفعه إلى الجهات المعنية..
وأكد المهندس الراجحي، أهمية هذه الاجتماعات وما تثمر عنه من قرارات تعزز من مكانة قطاع الأعمال السعودي وتمكنه من القيام بالدور المأمول منه كشريك إستراتيجي للقطاع العام في ظل هذه المرحلة.
وقال: «نستهدف تعميق الصلة بين فرص الاستثمار والتنمية في مختلف المناطق، ومد جسور التعاون بين أصحاب الأعمال السعوديين، إذ يتضمن برنامج هذه الاجتماعات سلسلة من الزيارات الميدانية للتعرف على مقومات تلك المناطق والمحافظات الاستثمارية والسياحية ولقاء المسؤولين بها».
من جهته، لفت رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة مكة المكرمة هشام كعكي، إلى وجود حراك حكومي وتنموي استثنائي في تاريخ المملكة.
وأضاف: «هذا التحول الحكومي الكبير يقابله ضعف في مواكبة القطاع الخاص، إلا أن اجتماع مجلس إدارة مجلس الغرف السعودية الـ96 يعد فرصة للبحث عن الفجوة بين القطاعين الحكومي والخاص».
وبين أن المهمة الأولى والكبرى لغرف التجارة والصناعة، هي تحفيز نقاط التلاقي، واستثمار القدرات في تذليل العوائق وتجاوز التحديات التي تعترض طريقها.
وأكد المهندس الراجحي، أهمية هذه الاجتماعات وما تثمر عنه من قرارات تعزز من مكانة قطاع الأعمال السعودي وتمكنه من القيام بالدور المأمول منه كشريك إستراتيجي للقطاع العام في ظل هذه المرحلة.
وقال: «نستهدف تعميق الصلة بين فرص الاستثمار والتنمية في مختلف المناطق، ومد جسور التعاون بين أصحاب الأعمال السعوديين، إذ يتضمن برنامج هذه الاجتماعات سلسلة من الزيارات الميدانية للتعرف على مقومات تلك المناطق والمحافظات الاستثمارية والسياحية ولقاء المسؤولين بها».
من جهته، لفت رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة مكة المكرمة هشام كعكي، إلى وجود حراك حكومي وتنموي استثنائي في تاريخ المملكة.
وأضاف: «هذا التحول الحكومي الكبير يقابله ضعف في مواكبة القطاع الخاص، إلا أن اجتماع مجلس إدارة مجلس الغرف السعودية الـ96 يعد فرصة للبحث عن الفجوة بين القطاعين الحكومي والخاص».
وبين أن المهمة الأولى والكبرى لغرف التجارة والصناعة، هي تحفيز نقاط التلاقي، واستثمار القدرات في تذليل العوائق وتجاوز التحديات التي تعترض طريقها.