شن التحالف الدولي ضربة جوية على عناصر تنظيم «داعش» في طوز خرماتو في العراق. وأعلنت خلية الإعلام الأمني، اليوم (الأربعاء)، تنفيذ التحالف الدولي ضربات جوية استهدفت ثلاثة كهوف لداعش في كركوك.
وأفادت الخلية في بيان أنه «وفق معلومات دقيقة، نفذ طيران التحالف الدولي ضربات جوية استهدفت ثلاثة كهوف تستخدم من قبل عناصر عصابات داعش الإرهابية في قضاء طوز خرماتو ضمن قاطع المقر المتقدم لقيادة العمليات المشتركة في محافظة كركوك». وأضافت أن «هذه الضربات أسفرت عن تدمير هذه الأهداف بالكامل من بينها كهف يضم عبوات ناسفة وأسلحة، وقد شوهدت النيران تتصاعد منه، وقد خرجت قوة لتفتيش مكان هذه الضربات».
وكان التحالف الدولي نفذ قبل أسبوع تقريبا سلسلة ضربات جوية على أوكار تستخدم للاختباء من قبل داعش في سلسلة جبال مكحول.
وأفاد بيان التحالف بأن الضربات الجوية أسفرت عن قتل جميع «العناصر الإرهابية» التي كانت داخل هذه الأوكار.
وأضاف البيان أن العملية نفذت وفقا لمعلومات استخبارية دقيقة وبحسب أوامر من قيادة العمليات المشتركة العراقية.
ويستغل تنظيم داعش تفشي كورونا وانشغال الحكومة العراقية بمحاربته في شن هجمات لإثبات وجوده وتنشيط هجماته مع كل تحول سياسي أو مباحثات عراقية مع أطراف دولية. ورغم فقدان التنظيم لزعاماته وقياداته إلا أن خبراء أمنيين يؤكدون أن خطر داعش ما زال قائما، حتى لو كانت تلك الهجمات محدودة.
وأفادت الخلية في بيان أنه «وفق معلومات دقيقة، نفذ طيران التحالف الدولي ضربات جوية استهدفت ثلاثة كهوف تستخدم من قبل عناصر عصابات داعش الإرهابية في قضاء طوز خرماتو ضمن قاطع المقر المتقدم لقيادة العمليات المشتركة في محافظة كركوك». وأضافت أن «هذه الضربات أسفرت عن تدمير هذه الأهداف بالكامل من بينها كهف يضم عبوات ناسفة وأسلحة، وقد شوهدت النيران تتصاعد منه، وقد خرجت قوة لتفتيش مكان هذه الضربات».
وكان التحالف الدولي نفذ قبل أسبوع تقريبا سلسلة ضربات جوية على أوكار تستخدم للاختباء من قبل داعش في سلسلة جبال مكحول.
وأفاد بيان التحالف بأن الضربات الجوية أسفرت عن قتل جميع «العناصر الإرهابية» التي كانت داخل هذه الأوكار.
وأضاف البيان أن العملية نفذت وفقا لمعلومات استخبارية دقيقة وبحسب أوامر من قيادة العمليات المشتركة العراقية.
ويستغل تنظيم داعش تفشي كورونا وانشغال الحكومة العراقية بمحاربته في شن هجمات لإثبات وجوده وتنشيط هجماته مع كل تحول سياسي أو مباحثات عراقية مع أطراف دولية. ورغم فقدان التنظيم لزعاماته وقياداته إلا أن خبراء أمنيين يؤكدون أن خطر داعش ما زال قائما، حتى لو كانت تلك الهجمات محدودة.