قالت الأمم المتحدة أمس (الجمعة) إن أكثر من 8000 شخص فروا من القتال الدائر حول العاصمة الليبية، نصفهم خلال اليومين الأخيرين.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ريال لوبلان للصحفيين في جنيف إن «حركة النزوح من المناطق التي تأثرت بالاشتباكات في محيط طرابلس في ازدياد»، إضافة إلى الذين تمكنوا من مغادرة مناطق القتال، وأضاف: «العديد من العائلات لا تزال عالقة داخل المناطق المتأثرة بالنزاع»، مع تزايد المخاوف على سلامتها وتناقص الإمدادات.
فيما خلّفت المعارك التي ازدادت ضراوتها حول العاصمة الليبية طرابلس بين قوات المشير خليفة حفتر وقوات حكومة الوفاق الوطني برئاسة فائز السراج 56 قتيلا، وإصابة 266 آخرين خلال الأيام الستّة الأخيرة بحسب منظمة الصحة العالمية، في وقت تعمل الأمم المتحدة من أجل دعم المستشفيات المكتظة، في حين دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى وقف إطلاق النار.
وتخشى منظمات دولية أن يدفع المدنيون مجددا ثمن المعارك. وقالت الأمم المتحدة إن 4500 شخص نزحوا حتى الآن بسبب المعارك.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ريال لوبلان للصحفيين في جنيف إن «حركة النزوح من المناطق التي تأثرت بالاشتباكات في محيط طرابلس في ازدياد»، إضافة إلى الذين تمكنوا من مغادرة مناطق القتال، وأضاف: «العديد من العائلات لا تزال عالقة داخل المناطق المتأثرة بالنزاع»، مع تزايد المخاوف على سلامتها وتناقص الإمدادات.
فيما خلّفت المعارك التي ازدادت ضراوتها حول العاصمة الليبية طرابلس بين قوات المشير خليفة حفتر وقوات حكومة الوفاق الوطني برئاسة فائز السراج 56 قتيلا، وإصابة 266 آخرين خلال الأيام الستّة الأخيرة بحسب منظمة الصحة العالمية، في وقت تعمل الأمم المتحدة من أجل دعم المستشفيات المكتظة، في حين دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى وقف إطلاق النار.
وتخشى منظمات دولية أن يدفع المدنيون مجددا ثمن المعارك. وقالت الأمم المتحدة إن 4500 شخص نزحوا حتى الآن بسبب المعارك.