أكدت إدارة نادي القادسية أن سبب الزحام الشديد عند بوابات الملعب والذي سبق انطلاق مباراة القادسية والهلال مساء اليوم (الجمعة)، يعود إلى تعليمات لإدارة الملعب من قِبل الجهات الأمنية بإغلاق البوابات الذي استمر لمدة 40 دقيقة.
وشددت إدارة النادي على أنه لا صحة لما أُشيع بأن النادي قد باع تذاكر فوق الطاقة الاستيعابية للملعب، موضحة أن عدد التذاكر المطبوعة والمختومة من إدارة الملعب بلغ 11420 تذكرة، وهي الطاقة الاستيعابية للملعب، كما تؤكد أنه لم يتم بيع كافة التذاكر وأن هناك رجيع كبير.
وذكرت إدارة القادسية أن 80 في المئة من مبيعات التذاكر تم بيعها في نقاط بيع في المولات ومقر النادي، و20 في المئة كانت في منافذ البيع عند بوابات الملعب، حيث تم إيقاف البيع عند الساعه 4 عصراً بعد تعليمات من الجهات الأمنية.
وتؤكد إدارة القادسية تقديرها للجهات الأمنية وإدارة الملعب وما تبذله من جهود لإنجاح الفعاليات الرياضية، وفي ذات الصدد تؤكد أنه ليس لها علاقة بإغلاق البوابات والتكدس والتدافع الذي حدث.
كما تُشير إدارة القادسية في ختام بيانها، إلى أنه تم رصد العديد من حالات التسرب للمشجعين بالقفز من الأسوار ودخول المدرجات، وهو أمر خارج عن مسؤوليتها وخصوصاً أثناء الشوط الأول للمباراة.
وشددت إدارة النادي على أنه لا صحة لما أُشيع بأن النادي قد باع تذاكر فوق الطاقة الاستيعابية للملعب، موضحة أن عدد التذاكر المطبوعة والمختومة من إدارة الملعب بلغ 11420 تذكرة، وهي الطاقة الاستيعابية للملعب، كما تؤكد أنه لم يتم بيع كافة التذاكر وأن هناك رجيع كبير.
وذكرت إدارة القادسية أن 80 في المئة من مبيعات التذاكر تم بيعها في نقاط بيع في المولات ومقر النادي، و20 في المئة كانت في منافذ البيع عند بوابات الملعب، حيث تم إيقاف البيع عند الساعه 4 عصراً بعد تعليمات من الجهات الأمنية.
وتؤكد إدارة القادسية تقديرها للجهات الأمنية وإدارة الملعب وما تبذله من جهود لإنجاح الفعاليات الرياضية، وفي ذات الصدد تؤكد أنه ليس لها علاقة بإغلاق البوابات والتكدس والتدافع الذي حدث.
كما تُشير إدارة القادسية في ختام بيانها، إلى أنه تم رصد العديد من حالات التسرب للمشجعين بالقفز من الأسوار ودخول المدرجات، وهو أمر خارج عن مسؤوليتها وخصوصاً أثناء الشوط الأول للمباراة.