أكد مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس هيئة تطوير المنطقة الأمير خالد الفيصل، أهمية تضافر الجهود لتطوير المنطقة ولاسيما أنها تكتسب أهمية خاصة كونها تضم أقدس البقاع وأطهرها ومهوى أفئدة المسلمين ومحط أنظارهم.
جاء ذلك خلال لقائه أمس (الخميس) في مقر الإمارة بجدة، المستشار في الديوان الملكي عضو هيئة تطوير المنطقة المهندس إبراهيم السلطان، وهنأه بالثقة الملكية بتعيينه عضواً في هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة، متمنياً له التوفيق في مهام عمله.
من جانبه، عبّر المهندس السلطان عن شكره لأمير منطقة مكة المكرمة، مؤكداً حرصه على بذل قُصارى الجهد لتحقيق آمال وتطلعات ولاة الأمر.
من جهة ثانية، استقبل الأمير خالد الفيصل أمس بمقر الإمارة في جدة، الأمين العام للهيئة العالمية للكتاب والسنة الدكتور عبدالله بصفر.
وجدد التأكيد على أن القرآن الكريم والسنة النبوية منهج قامت عليه المملكة العربية السعودية منذ نشأتها واتخذته دستوراً لها، لافتاً إلى أن قادة هذه البلاد أولوا هذا المنهج غاية الاهتمام والرعاية.
واستمع أمير منطقة مكة المكرمة، إلى نبذة عن إنجازات الهيئة خلال الفترة الماضية والجهود التي تبذلها لخدمة القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، ودور الهيئة في إعداد البرامج التعليمية والتدريبية للقرآن وتجويده في مختلف أرجاء العالم وصولاً إلى تحقيق أهدافها وفق عمل مؤسسي يستند إلى هذا المنهج.
من جهته، ثمّن الدكتور بصفر للأمير خالد الفيصل اهتمامه ودعمه الدائم لحفظة كتاب الله وتكريمه لهم.
جاء ذلك خلال لقائه أمس (الخميس) في مقر الإمارة بجدة، المستشار في الديوان الملكي عضو هيئة تطوير المنطقة المهندس إبراهيم السلطان، وهنأه بالثقة الملكية بتعيينه عضواً في هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة، متمنياً له التوفيق في مهام عمله.
من جانبه، عبّر المهندس السلطان عن شكره لأمير منطقة مكة المكرمة، مؤكداً حرصه على بذل قُصارى الجهد لتحقيق آمال وتطلعات ولاة الأمر.
من جهة ثانية، استقبل الأمير خالد الفيصل أمس بمقر الإمارة في جدة، الأمين العام للهيئة العالمية للكتاب والسنة الدكتور عبدالله بصفر.
وجدد التأكيد على أن القرآن الكريم والسنة النبوية منهج قامت عليه المملكة العربية السعودية منذ نشأتها واتخذته دستوراً لها، لافتاً إلى أن قادة هذه البلاد أولوا هذا المنهج غاية الاهتمام والرعاية.
واستمع أمير منطقة مكة المكرمة، إلى نبذة عن إنجازات الهيئة خلال الفترة الماضية والجهود التي تبذلها لخدمة القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، ودور الهيئة في إعداد البرامج التعليمية والتدريبية للقرآن وتجويده في مختلف أرجاء العالم وصولاً إلى تحقيق أهدافها وفق عمل مؤسسي يستند إلى هذا المنهج.
من جهته، ثمّن الدكتور بصفر للأمير خالد الفيصل اهتمامه ودعمه الدائم لحفظة كتاب الله وتكريمه لهم.