هل «خلص حنان عبدالمجيد عبدالله» وأغلق باب العودة إلى تويتر، رغم هاشتاقات المطالبة بعودته لاسيما وسم «#إرجع يا مجيد احنا نحبك» الذي انهملت فيه تغريدات جمهوره منافحة عنه ومطالبة بعودته إلى التفاعل مع جمهوره، بعد حذفه لحسابه جراء تنمر عدد من الحسابات على بعض تغريداته التي وصفها عشاقه بالعفوية، أم يحن ويرجع لأهله ويعود مع الغيم لأحبابه، كما يتغنى به محبوه.
تغريدة متداولة مثيرة نسبت لحسابه، أنعشت آمال عشاقه بعد أن تضمنت عبارات تفاعل مع مطالبهم لتعلن عودته، لكن خيبة الأمل سرعان ما تبددت جراء حذف التغريدة التي يُعتقد أنه مفبركة وغير دقيقة ومن حساب غير الحساب المحذوف.
وتصدر إسم عبدالمجيد الترند طيلة الاربع والعشرين ساعة الماضية بعدد من الهاشتاقات المطالبة بعودته.
وخصصت روتانا فقرات فنية وبرامج عبر إذاعتها وقنواتها دعماً لأمير الطرب الخليجي، كما يسميه محبوه.
و فيما تشير مصادر إلى تحرك عدد من الشخصيات الفنية والمعروفة لإقناعه بالعودة، ذهبت أخرى مقربة منه للإشارة إلى أن عودته صعبة وأشبه بالمستحيلة رغم ردة الفعل الداعمة له.
ليبقى لسان حال محبيه.. «يا طيب القلب وينك.. عسى يردك حنينك».