ظهرت موهبة شادي أحمد موسى الغامدي في الرسم منذ نعومة أظافره، وبدأ مزاولته قبل دخوله المرحلة الابتدائية، متأثرا بالرسوم المتحركة (الإنمي)، التي كان يتابعها بشغف، وتطورت قدراته بمرور الأيام، وبات ينتهج طرقا غير تقليدية في الرسم كاستخدام البن، إضافة إلى نثر إبداعه على الصخور.
واكتشفت أسرته موهبته حين بلغ السابعة من العمر، فكان يقضي جل وقته مع الفرشاة والألوان للرسم، فحرص والده على صقل موهبته، بتوفير كل ما يحتاجه من أدوات، ما ساعده على قطع كثير من المراحل في عالم الفن والإبداع.
وتطورت موهبة شادي بمرور الأيام، وبات الفنان الأول في متوسطة عمير بن الحمام في الشرائع بمكة المكرمة، بعد أن وجد الاهتمام والتقدير من إدارة المدرسة التي احتفت بموهبته ونظمت له المعارض.
وأصبح يشارك في كثير من الفعاليات خارج مكة المكرمة، منها تألقه في معرض الردف في الطائف الصيف الماضي، بلوحات نالت إعجاب الحضور والمنظمين.
ويعتز شادي كثيرا بالإشادة والتشجيع الذي وجده من أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود، أثناء مشاركته في معرض بمنتزه غابة رغدان في اليوم الوطني الـ89 للمملكة.
وقال شادي: «أثنى الأمير حسام بن سعود على اللوحات التي رسمتها، وشجعني بعبارات محفزة، وأعتبر عباراته وساما على صدري، ونبراسا استدل به في عالم الفن والإبداع».
ولا يتوقف شادي عن الرسم مهما كانت الظروف، فهو يزاوله في أي مكان وزمان، حتى لو لم تتوافر لديه اللوحة والفرشاة والألوان، فحين خرج مع أسرته في نزهة إلى محايل عسير الصيف الماضي، نسي أدوات الرسم، لكنه تمكن من رسم صورة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على صخرة، نالت إعجاب كل من رآها.
وابتكر الفنان الذي لم يتجاوز الـ12 من عمره طرقا عدة في الرسم، كرسمه البورتريهات بالنسكافيه، إضافة إلى استخدامه الرصاص والفحم في تجسيد كثير من المناظر الجميلة، وتألق كثيرا في فن البورتريه، عبر لوحات جميلة ودقيقة لكثير من المشاهر. وحظي شادي بإشادة عدة ومن متخصصين في المجال، ويطمح أن يجد الدعم والتشجيع ليواصل مسيرته في الرسم والفن، ليقيم معارض فنية خاصة به، وتكون له بصمة في عالم الفن، متأثرا بكثير من الرسامين الكبار منهم الفنان عبدالله الزهراني وعلي آل زياد، والفنانات التشكيليات صالحة العساف، سلوى حجر ودعاء خوجة.
واكتشفت أسرته موهبته حين بلغ السابعة من العمر، فكان يقضي جل وقته مع الفرشاة والألوان للرسم، فحرص والده على صقل موهبته، بتوفير كل ما يحتاجه من أدوات، ما ساعده على قطع كثير من المراحل في عالم الفن والإبداع.
وتطورت موهبة شادي بمرور الأيام، وبات الفنان الأول في متوسطة عمير بن الحمام في الشرائع بمكة المكرمة، بعد أن وجد الاهتمام والتقدير من إدارة المدرسة التي احتفت بموهبته ونظمت له المعارض.
وأصبح يشارك في كثير من الفعاليات خارج مكة المكرمة، منها تألقه في معرض الردف في الطائف الصيف الماضي، بلوحات نالت إعجاب الحضور والمنظمين.
ويعتز شادي كثيرا بالإشادة والتشجيع الذي وجده من أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود، أثناء مشاركته في معرض بمنتزه غابة رغدان في اليوم الوطني الـ89 للمملكة.
وقال شادي: «أثنى الأمير حسام بن سعود على اللوحات التي رسمتها، وشجعني بعبارات محفزة، وأعتبر عباراته وساما على صدري، ونبراسا استدل به في عالم الفن والإبداع».
ولا يتوقف شادي عن الرسم مهما كانت الظروف، فهو يزاوله في أي مكان وزمان، حتى لو لم تتوافر لديه اللوحة والفرشاة والألوان، فحين خرج مع أسرته في نزهة إلى محايل عسير الصيف الماضي، نسي أدوات الرسم، لكنه تمكن من رسم صورة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على صخرة، نالت إعجاب كل من رآها.
وابتكر الفنان الذي لم يتجاوز الـ12 من عمره طرقا عدة في الرسم، كرسمه البورتريهات بالنسكافيه، إضافة إلى استخدامه الرصاص والفحم في تجسيد كثير من المناظر الجميلة، وتألق كثيرا في فن البورتريه، عبر لوحات جميلة ودقيقة لكثير من المشاهر. وحظي شادي بإشادة عدة ومن متخصصين في المجال، ويطمح أن يجد الدعم والتشجيع ليواصل مسيرته في الرسم والفن، ليقيم معارض فنية خاصة به، وتكون له بصمة في عالم الفن، متأثرا بكثير من الرسامين الكبار منهم الفنان عبدالله الزهراني وعلي آل زياد، والفنانات التشكيليات صالحة العساف، سلوى حجر ودعاء خوجة.