أبدى رئيس نادي القادسية أحمد غدران، ارتياحه للعمل الذي يسبق خوض الفريق الأول غمار منافسات دوري الدرجة الأولى، وأن التحركات التي قام بها مجلس الإدارة بالتشاور مع الجهاز الفني واللجنة الفنية تدعو للتفاؤل، وقال: «فضلنا خلال هذه المرحلة العمل بصمت من أجل الإعداد الأمثل للفريق، وكانت البداية بالتعاقد مع المدرب التونسي محمد دحمان وجهازه المعاون وكذلك انتداب عدد من الأسماء المحلية والأجنبية التي سيعلن عنها تباعاً خلال الفترة القريبة القادمة، وأبدى غدران سعادته بتناغم الجهاز الفني واللجنة الفنية، الأمر الذي سيصب في صالح الفريق».
وشدد غدران على أن إدارة النادي حريصة تمام الحرص على بقاء نجوم الفريق البارزين والمؤثرين بغية العودة من جديد إلى المكان الطبيعي للنادي. وأضاف: «هناك متغيرات طبيعية تأتي عادة بعد هبوط أي فريق وعلى رأسها رغبة بعض اللاعبين البقاء في دوري المحترفين، وبالتالي سنسعى جاهدين لبقاء لاعبي فريقنا، ومن لم يرغب منهم في الاستمرار، فالكيانات الكبيرة لن تتأثر بغياب أو رحيل النجوم، وبكل تأكيد نتمنى لكل من تربطنا به علاقة تعاقدية التوفيق أينما كان وحيثما أراد، ولكن مصلحة النادي سنضعها فوق كل اعتبار».
وفيما يخص مرحلة الإعداد التي بدأت، شدد رئيس النادي على أهمية هذه المرحلة تحديداً وأنهم يعملون ليل نهار لرسم البسمة على شفاه المدرج القدساوي العزيز مطالباً عشاق ومحبي النادي بالدعم والمساندة والهدوء في هذه المرحلة تحديداً، وبحول الله سيرون ما يسرهم ويسعدهم في القريب العاجل بإذن الله.
وشدد غدران على أن إدارة النادي حريصة تمام الحرص على بقاء نجوم الفريق البارزين والمؤثرين بغية العودة من جديد إلى المكان الطبيعي للنادي. وأضاف: «هناك متغيرات طبيعية تأتي عادة بعد هبوط أي فريق وعلى رأسها رغبة بعض اللاعبين البقاء في دوري المحترفين، وبالتالي سنسعى جاهدين لبقاء لاعبي فريقنا، ومن لم يرغب منهم في الاستمرار، فالكيانات الكبيرة لن تتأثر بغياب أو رحيل النجوم، وبكل تأكيد نتمنى لكل من تربطنا به علاقة تعاقدية التوفيق أينما كان وحيثما أراد، ولكن مصلحة النادي سنضعها فوق كل اعتبار».
وفيما يخص مرحلة الإعداد التي بدأت، شدد رئيس النادي على أهمية هذه المرحلة تحديداً وأنهم يعملون ليل نهار لرسم البسمة على شفاه المدرج القدساوي العزيز مطالباً عشاق ومحبي النادي بالدعم والمساندة والهدوء في هذه المرحلة تحديداً، وبحول الله سيرون ما يسرهم ويسعدهم في القريب العاجل بإذن الله.