بطموحات اللقب الأول لمونديال كأس العالم للأندية، يواجه مانشستر سيتي الإنجليزي (بطل دوري أبطال أوروبا) نظيره فلومينينسي البرازيلي (بطل كأس الليبرتادوريس) عند تمام الساعة التاسعة من مساء اليوم (الجمعة) على استاد مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة (الجوهرة المشعة)، في ختام مونديال الأندية المقام حالياً في جدة.
يُعد نهائي الليلة هو النهائي الأول لكلا الفريقين، ويطمح كل منهما لكتابة اسمه بحروف من ذهب في قائمة أبطال المونديال، كما تعد هذه المواجهة هي الخامسة التي تجمع فريقاً إنجليزياً بفريق برازيلي، إذ التقيا أربع مرات وتقاسماها بالتساوي؛ فقد حقق ساوباولو اللقب من أمام ليفربول بهدف دون مقابل (2005م)، وعاد الليفر ليحقق اللقب من أمام فلامنغو بذات النتيجة (2019م)، كما تمكن البرازيلي الآخر كورنثيانز من تحقيق اللقب من أمام تشلسي بهدف دون مقابل (2012م)، ليعود تشلسي ويحقق اللقب أمام بالميراس البرازيلي بهدفين لهدف (2021م).
وعلى مستوى الدول، فإن فلومينينسي البرازيلي يطمح لتحقيق اللقب الخامس لبلاده بعد أن تمكنت البرازيل من التربّع على عرش المونديال ألابع مرات كثاني أكثر الدول تحقيقاً بعد إسبانيا (8 مرات)، فيما يسعى مانشستر سيتي لتحقيق اللقب الرابع لبلاده إنجلترا صاحبة المركز الثالث في أكثر الدول تحقيقاً للقب بعد إسبانيا والبرازيل بواقع 3 مرات، وفوز السيتي في لقاء الليلة سيساوي الكفتين البرازيلية والإنجليزية في الوصافة.
ولم يكن طريق مانشستر سيتي صعباً للوصول لهذا النهائي بعد أن تجاوز فريق أوراوا الياباني بثلاثة أهداف دون مقابل في لقاء شهد سيطرة مطلقة لنجوم السيتي، رغم غياب الهداف هالاند والنجم دي بروين، ويعتمد المدرب بيب جوارديولا على طريقة 4–2–3–1 بوجود فودين في خط المقدمة وخلفه الثلاثي بروناردو ونونيس وجريليش.
فيما تمكن فريق فلومينينسي من الوصول للنهائي بعد تجاوزه لعقبة الأهلي المصري بهدفين دون مقابل، ويعتمد الفريق البرازيلي على خبرة لاعبيه وتعاملهم مع مجريات اللقاءات بالاستحواذ وتهدئة اللعب وبناء الهجمة من نقطة الصفر ألا وهو الحارس المخضرم فابيو سانتوس، ويعتمد مدربهم فرناندو دينيز على طريقة 4–2–3–1 بوجود جيرمان كانو في خط المقدمة وخلفه الثلاثي أرياس وغانسو وكينو.
يُعد نهائي الليلة هو النهائي الأول لكلا الفريقين، ويطمح كل منهما لكتابة اسمه بحروف من ذهب في قائمة أبطال المونديال، كما تعد هذه المواجهة هي الخامسة التي تجمع فريقاً إنجليزياً بفريق برازيلي، إذ التقيا أربع مرات وتقاسماها بالتساوي؛ فقد حقق ساوباولو اللقب من أمام ليفربول بهدف دون مقابل (2005م)، وعاد الليفر ليحقق اللقب من أمام فلامنغو بذات النتيجة (2019م)، كما تمكن البرازيلي الآخر كورنثيانز من تحقيق اللقب من أمام تشلسي بهدف دون مقابل (2012م)، ليعود تشلسي ويحقق اللقب أمام بالميراس البرازيلي بهدفين لهدف (2021م).
وعلى مستوى الدول، فإن فلومينينسي البرازيلي يطمح لتحقيق اللقب الخامس لبلاده بعد أن تمكنت البرازيل من التربّع على عرش المونديال ألابع مرات كثاني أكثر الدول تحقيقاً بعد إسبانيا (8 مرات)، فيما يسعى مانشستر سيتي لتحقيق اللقب الرابع لبلاده إنجلترا صاحبة المركز الثالث في أكثر الدول تحقيقاً للقب بعد إسبانيا والبرازيل بواقع 3 مرات، وفوز السيتي في لقاء الليلة سيساوي الكفتين البرازيلية والإنجليزية في الوصافة.
ولم يكن طريق مانشستر سيتي صعباً للوصول لهذا النهائي بعد أن تجاوز فريق أوراوا الياباني بثلاثة أهداف دون مقابل في لقاء شهد سيطرة مطلقة لنجوم السيتي، رغم غياب الهداف هالاند والنجم دي بروين، ويعتمد المدرب بيب جوارديولا على طريقة 4–2–3–1 بوجود فودين في خط المقدمة وخلفه الثلاثي بروناردو ونونيس وجريليش.
فيما تمكن فريق فلومينينسي من الوصول للنهائي بعد تجاوزه لعقبة الأهلي المصري بهدفين دون مقابل، ويعتمد الفريق البرازيلي على خبرة لاعبيه وتعاملهم مع مجريات اللقاءات بالاستحواذ وتهدئة اللعب وبناء الهجمة من نقطة الصفر ألا وهو الحارس المخضرم فابيو سانتوس، ويعتمد مدربهم فرناندو دينيز على طريقة 4–2–3–1 بوجود جيرمان كانو في خط المقدمة وخلفه الثلاثي أرياس وغانسو وكينو.