خطف البرنامج التلفزيوني العالمي لمسابقتي القرآن الكريم والأذان «عطر الكلام» مشاهدي القنوات الفضائية من البرامج الأخرى المعروضة مع أول أيام رمضان المبارك.
نقَّاد رأوا أن المبادرة العالمية للهيئة العامة للترفيه في تنظيم مسابقة مشتركة بين التلاوة والأذان في آن واحد جذبت نخبة من القراء والمؤذنين من أنحاء العالم، ومن ثم خطف إليه أنظار وأسماع مشاهدي القنوات الفضائية.
في الحلقة الأولى للمسابقة أمس الأول (السبت) وقف المشاركون بالتلاوات القرآنية والأذان أمام 12 محكِّماً، الذين عرضوا مفاهيم تطوير القراءة وكيفية تدريس المقامات الصوتية، واستعرضوا بعضاً من المعايير والأوصاف الثابتة في القراءة والأذان، مثل: قراءة النبي صلى الله عليه وسلم، وحُسن الصوت والتجويد والمد في القراءة.
وفي باكورة حلقات البرنامج؛ اختير عملاق القراءات القرآنية الشيخ عادل الكلباني مشرفاً عاماً على المسابقة، إضافة إلى أعضاء لجنة تحكيم من نخبة متخصصة في تلاوات القرآن ورفع الأذان، منهم أئمة ومؤذنون من الحرمين الشريفين، الذين منحوا المسابقة بُعداً معرفياً أثناء تقييم المتسابقين.
وفي التصفيات الأولية للحلقة الأولى؛ دخل الـ36 مشاركاً بفرعي التلاوة والأذان في منافسة حامية اختير منهم 12 مشتركاً لتصفيات «ربع النهائي»، ومن ثَمَّ إلى 6 متسابقين من كل فئة لمرحلة «نصف النهائي»، بعدها يتأهل للنهائي 4 قراء ومثلهم مؤذنون للتنافس على جوائز المسابقة.
أما بدايات اختيار المشاركين في المسابقة منذ الإعلان الأول؛ فأرسل إلى المسابقة 40 ألف مقطع فيديو من 80 دولة منذ عام 2019، إلى أن تم ترشيح القائمة النهائية (36 متسابقاً)؛ 18 متسابقاً لفرع التلاوة، و18 لفرع الأذان. هذا البرنامج العالمي التنافسي الذي شاركت فيه هيئة الإذاعة والتلفزيون وعرض على القناة السعودية الأولى ومنصة «شاهد»؛ استهدف ذوي المواهب في تلاوة القرآن الكريم والأذان، إذ خصصت له الهيئة العامة للترفيه 12 مليون ريال سعودي (3.2 مليون دولار)، وتعد أكبر جائزة في تلاوة القرآن الكريم والأذان عالمياً. وتشمل جوائز مسابقة القرآن الكريم؛ المركز الأول: 5 ملايين ريال، الثاني: مليونا ريال، الثالث: مليون ريال، الرابع: نصف مليون.. أما مسابقة «أجمل أذان»؛ المركز الأول: مليونا ريال، الثاني: مليون ريال، الثالث: نصف مليون، الرابع: 250 ألف ريال.
«عطر الكلام».. تنافس عالمي:
التصفيات الأولية: 40 ألف قارئ ومؤذن
التصفيات النهائية: حضور 36 مشتركاً
المحكمون: 12 محكماً استمعوا للمشاركين
عضوية أئمة ومؤذني الحرمين الشريفين
الجوائز: 12 مليون ريال (3.2 مليون دولار)
نقَّاد رأوا أن المبادرة العالمية للهيئة العامة للترفيه في تنظيم مسابقة مشتركة بين التلاوة والأذان في آن واحد جذبت نخبة من القراء والمؤذنين من أنحاء العالم، ومن ثم خطف إليه أنظار وأسماع مشاهدي القنوات الفضائية.
في الحلقة الأولى للمسابقة أمس الأول (السبت) وقف المشاركون بالتلاوات القرآنية والأذان أمام 12 محكِّماً، الذين عرضوا مفاهيم تطوير القراءة وكيفية تدريس المقامات الصوتية، واستعرضوا بعضاً من المعايير والأوصاف الثابتة في القراءة والأذان، مثل: قراءة النبي صلى الله عليه وسلم، وحُسن الصوت والتجويد والمد في القراءة.
وفي باكورة حلقات البرنامج؛ اختير عملاق القراءات القرآنية الشيخ عادل الكلباني مشرفاً عاماً على المسابقة، إضافة إلى أعضاء لجنة تحكيم من نخبة متخصصة في تلاوات القرآن ورفع الأذان، منهم أئمة ومؤذنون من الحرمين الشريفين، الذين منحوا المسابقة بُعداً معرفياً أثناء تقييم المتسابقين.
وفي التصفيات الأولية للحلقة الأولى؛ دخل الـ36 مشاركاً بفرعي التلاوة والأذان في منافسة حامية اختير منهم 12 مشتركاً لتصفيات «ربع النهائي»، ومن ثَمَّ إلى 6 متسابقين من كل فئة لمرحلة «نصف النهائي»، بعدها يتأهل للنهائي 4 قراء ومثلهم مؤذنون للتنافس على جوائز المسابقة.
أما بدايات اختيار المشاركين في المسابقة منذ الإعلان الأول؛ فأرسل إلى المسابقة 40 ألف مقطع فيديو من 80 دولة منذ عام 2019، إلى أن تم ترشيح القائمة النهائية (36 متسابقاً)؛ 18 متسابقاً لفرع التلاوة، و18 لفرع الأذان. هذا البرنامج العالمي التنافسي الذي شاركت فيه هيئة الإذاعة والتلفزيون وعرض على القناة السعودية الأولى ومنصة «شاهد»؛ استهدف ذوي المواهب في تلاوة القرآن الكريم والأذان، إذ خصصت له الهيئة العامة للترفيه 12 مليون ريال سعودي (3.2 مليون دولار)، وتعد أكبر جائزة في تلاوة القرآن الكريم والأذان عالمياً. وتشمل جوائز مسابقة القرآن الكريم؛ المركز الأول: 5 ملايين ريال، الثاني: مليونا ريال، الثالث: مليون ريال، الرابع: نصف مليون.. أما مسابقة «أجمل أذان»؛ المركز الأول: مليونا ريال، الثاني: مليون ريال، الثالث: نصف مليون، الرابع: 250 ألف ريال.
«عطر الكلام».. تنافس عالمي:
التصفيات الأولية: 40 ألف قارئ ومؤذن
التصفيات النهائية: حضور 36 مشتركاً
المحكمون: 12 محكماً استمعوا للمشاركين
عضوية أئمة ومؤذني الحرمين الشريفين
الجوائز: 12 مليون ريال (3.2 مليون دولار)