أكد وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، اليوم الأربعاء، أنه تم تحديد هوية منفذ هجوم اسطنبول الدامي الذي وقع ليلة رأس السنة في مطعم رينا، مودياً بحياة 39 شخصاً وعشرات الجرحى، دون أن يكشف أي تفاصيل عن المنفذ.
ونقلت وكالة الأناضول للأنباء عن الوزيرأوغلو قوله إن الهجوم على المطعم له جذور عرقية، ويستهدف أمن وسلام المجتمع التركي وأن منفذ العملية لا يزال طليقا.
وكانت مصادر صحافية قد أفادت باعتقال 27 شخصاً بمحافظة إزمير (غربي البلاد) بينهم نساء خلال الساعات الماضية، وذلك في إطار البحث عن الضالعين في الهجوم، كما داهمت قوات الأمن منزلا في إسطنبول بعد تلقيها بلاغا عن اختباء منفذ الهجوم فيه، ولم يتأكد الأمر رسميا بعد.
وكان الكثير من اللغط أثيرالثلاثاء، بعد أن تم نشر صورة لجواز سفر مواطن من قيرغيزستان يدعى ياخيه ماشرابوف على أنه منفذ الهجوم، ليتبين في ما بعد أن الرجل أوقف وحقق معه من قبل السلطات التركية لوجود شبه مع مواصفات المشتبه به في الهجوم، وتم الإفراج عنه لاحقاً.
وفي السياق ذكرت وكالة الأناضول اليوم أن الشرطة اعتقلت 5 أشخاص يشتبه بأنهم من أعضاء داعش في مدينة أزمير الغربية، على خلفية الهجوم .
ونقلت وكالة الأناضول للأنباء عن الوزيرأوغلو قوله إن الهجوم على المطعم له جذور عرقية، ويستهدف أمن وسلام المجتمع التركي وأن منفذ العملية لا يزال طليقا.
وكانت مصادر صحافية قد أفادت باعتقال 27 شخصاً بمحافظة إزمير (غربي البلاد) بينهم نساء خلال الساعات الماضية، وذلك في إطار البحث عن الضالعين في الهجوم، كما داهمت قوات الأمن منزلا في إسطنبول بعد تلقيها بلاغا عن اختباء منفذ الهجوم فيه، ولم يتأكد الأمر رسميا بعد.
وكان الكثير من اللغط أثيرالثلاثاء، بعد أن تم نشر صورة لجواز سفر مواطن من قيرغيزستان يدعى ياخيه ماشرابوف على أنه منفذ الهجوم، ليتبين في ما بعد أن الرجل أوقف وحقق معه من قبل السلطات التركية لوجود شبه مع مواصفات المشتبه به في الهجوم، وتم الإفراج عنه لاحقاً.
وفي السياق ذكرت وكالة الأناضول اليوم أن الشرطة اعتقلت 5 أشخاص يشتبه بأنهم من أعضاء داعش في مدينة أزمير الغربية، على خلفية الهجوم .