منح إطلاق منصة «إحسان» نافذة جديدة لجميع أفراد المجمتع لتقديم أعمال البر والخير والإحسان خصوصاً مع بداية الشهر الفضيل وصولاً إلى آخر يوم فيه.
وتأتي حملة إحسان الرابعة والتي تنطلق مساء (الجمعة) 5 رمضان 1445هـ في إطار ما توليه الدولة من اهتمام ورعاية للعمل الخيري وتمكين المواطنين والمقيمين والخيّرين من أداء دورهم في العطاء والتكافل الاجتماعي، في استمرار لذات النهج الذي استمر لسنوات، إذ فتحت منصة إحسان وحملاتها المتتالية أبواباً جديدة لكل المحسنين والباذلين، وتخضع المنصة إلى إشراف دقيق ومتابعة من 13 جهة حكومية تعمل وفق حوكمة متينة ومحكّمة ضمن المساعي الوطنية الرامية إلى تمكين القطاع الخيري رقمياً بما يدعم مكانة المملكة الرائدة في الخير والعطاء؛ ما أسهم بوصول إجمالي التبرعات التي تلقتها المنصة منذ إطلاقها حتى الآن إلى ما يزيد على 5 مليارات ريال، وصل نفعها لأكثر من 4.8 مليون مستفيد ومستفيدة من الفئات المستحقة. وتتنوع أنشطة المنصة وأذرعها في تقديم كافة أشكال الدعم والعون للمستحقين وهو النهج الذي ظلت تتمسك به المملكة تأكيداً لرسالتها ومبادئها الأصيلة.
وتأتي حملة إحسان الرابعة والتي تنطلق مساء (الجمعة) 5 رمضان 1445هـ في إطار ما توليه الدولة من اهتمام ورعاية للعمل الخيري وتمكين المواطنين والمقيمين والخيّرين من أداء دورهم في العطاء والتكافل الاجتماعي، في استمرار لذات النهج الذي استمر لسنوات، إذ فتحت منصة إحسان وحملاتها المتتالية أبواباً جديدة لكل المحسنين والباذلين، وتخضع المنصة إلى إشراف دقيق ومتابعة من 13 جهة حكومية تعمل وفق حوكمة متينة ومحكّمة ضمن المساعي الوطنية الرامية إلى تمكين القطاع الخيري رقمياً بما يدعم مكانة المملكة الرائدة في الخير والعطاء؛ ما أسهم بوصول إجمالي التبرعات التي تلقتها المنصة منذ إطلاقها حتى الآن إلى ما يزيد على 5 مليارات ريال، وصل نفعها لأكثر من 4.8 مليون مستفيد ومستفيدة من الفئات المستحقة. وتتنوع أنشطة المنصة وأذرعها في تقديم كافة أشكال الدعم والعون للمستحقين وهو النهج الذي ظلت تتمسك به المملكة تأكيداً لرسالتها ومبادئها الأصيلة.