كشف التقرير السنوي لبرنامج التحول الوطني، أحد برامج تحقيق رؤية 2030، بعنوان «التحول الوطني واقعٌ نعيشه» أبرز المنجزات التي تحققت في 2022م، عن رقمنة الثروة العقارية في المملكة بنهاية 2022م، إذ تمت رقمنة أكثر من 120 وثيقة عقارية وأكثر من 200 ألف مستفيد من الإفراغ الإلكتروني، وأكثر من 15 مليار ريال حصيلة عمليات الإفراغ العقاري الإلكتروني.
وأكد التقرير السنوي، أنه سعياً لتعزيز الأمن العقاري في المملكة عمل برنامج التحول الوطني على مبادرة رقمنة الثروة العقارية التي تهدف إلى رقمنة كافـة الوثائق العقارية مـن خلال أرشفتها بمسحها ضوئياً وقولبة بياناتها إلكترونياً مـن خلال معامل مركزية، وتطويـر كافة الإجراءات والنماذج المتعلقة بهـا، إضافة إلى إتاحة خدمة الإفراغ العقاري الإلكتروني على مدار الساعة عبر بوابة ناجـز، وفق خطوات بسيطة وميسرة، تتيح للبائع والمشتري إكـمال إجـراءات الإفـراغ، والاتفاق على تفاصيل المبايعة بشكل آلي دون الحاجة لاعتماد مـن كاتب عدل أو موثق، كما تسهم أعمال رقمنة أرشـــيف الثروة العقارية في: توفير الحماية من الكوارث الطبيعية وغير الطبيعية والأخطاء البشرية كالتلاعب والتزويـر، والتلف، وتحسين أداء التوثيق العقاري، وتقليل النفقات التشغيلية لإدارة وحفظ الثروة العقارية.
وأكد التقرير السنوي، أنه سعياً لتعزيز الأمن العقاري في المملكة عمل برنامج التحول الوطني على مبادرة رقمنة الثروة العقارية التي تهدف إلى رقمنة كافـة الوثائق العقارية مـن خلال أرشفتها بمسحها ضوئياً وقولبة بياناتها إلكترونياً مـن خلال معامل مركزية، وتطويـر كافة الإجراءات والنماذج المتعلقة بهـا، إضافة إلى إتاحة خدمة الإفراغ العقاري الإلكتروني على مدار الساعة عبر بوابة ناجـز، وفق خطوات بسيطة وميسرة، تتيح للبائع والمشتري إكـمال إجـراءات الإفـراغ، والاتفاق على تفاصيل المبايعة بشكل آلي دون الحاجة لاعتماد مـن كاتب عدل أو موثق، كما تسهم أعمال رقمنة أرشـــيف الثروة العقارية في: توفير الحماية من الكوارث الطبيعية وغير الطبيعية والأخطاء البشرية كالتلاعب والتزويـر، والتلف، وتحسين أداء التوثيق العقاري، وتقليل النفقات التشغيلية لإدارة وحفظ الثروة العقارية.