رفع مجلس إدارة شركة أسمنت ينبع أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله- ولكافة أبناء الوطن العزيز بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الثانية والتسعين.
تثق شركة أسمنت ينبع بأن قطاع الأسمنت يؤثر بشكل مباشر على ازدهار السعودية، وتمثل الاستدامة جزءاً أساسياً من أهداف الشركة في المستقبل، وأسمنت ينبع عضو في مجموعة Elite EP100 Group مما يبرز كفاءة برامج الطاقة والجهود التي تبذلها الشركة للحد من إنتاج ثاني أكسيد الكربون. وتمتلك الشركة نظاماً لاستعادة الطاقة المهدرة هو الأكبر من نوعه في مصانع الأسمنت في العالم.
وشركة أسمنت ينبع هي شركة مساهمة سعودية برأس مال مدفوع قدره مليار وخمسمائة وخمسة وسبعون مليون ريال، وتصنف ضمن أفضل 50 شركة في المملكة، وهي واحدة من كبرى الشركات المصنّعة للأسمنت في السعودية، وأكبر شركة أسمنت في المنطقة الغربية بإجمالي طاقـة إنتاجية تصل إلى سبعة ملايين طن من الكلنكر وبطاقة تعبئة أسمنت تصل إلى عشرة ملايين طن سنوياً.
ويقع مبنى الإدارة العامة للشركة بمحافظة جدة، ويقع مصنع الشركة بمحافظة ينبع بمنطقة رأس بريدي على ساحل البحر الأحمر ما بين محافظة ينبع ومحافظة أملج، ويبعد عن محافظة ينبع بحدود 75 كم بطاقة تعبئة تصل إلى 50,000 طن من الأسمنت يومياً.
تولي الشركة منذ إنشائها عناية خاصة برأس مالها البشري وتعمل على الحفاظ عليه ودعم استقراره الوظيفي وتحسين ومراقبة أدائه من خلال تطبيق أفضل الممارسات في الموارد البشرية بالتنسيق بين إدارة الموارد البشرية والإدارات المختلفة. وقد أولت الشركة اهتماماً كبيراً ببرامج التوطين ووضعت لها الخطط الجادة لتمكين الكوادر الوطنية وتعزيز قدراتهم للتدرج في شغل المناصب القيادية والإشرافية بالشركة مع الحرص على توفير بيئة عمل جاذبة، ونتيجة لذلك استطاعت الشركة تحقيق زيادة في نسبة التوطين وصلت إلى 52% بزيادة حوالى 8% عن عام 2018، ومازالت الشركة مستمرة في ذلك، إذ تتطلع إلى استكمال خطة التوطين تدريجياً للوصول بمعدل التوطين إلى أعلى المستويات.
إنشاء المصنع
تأسست شركة أسمنت ينبع عام 1977م، وبدأت عمليات التشغيل عام 1979م بواسطة فرنين جافين تصل طاقتهما الإنتاجية إلى (3.000) طن كلنكر يومياً. وتمت التوسعة الأولى للمصنع عام 1985م بإنشاء الفرن الجاف الثالث بطاقة إنتاجية (1.000) طن كلنكر يومياً لترتفع الطاقة الإنتاجية الكاملة للمصنع إلى (4.000) طن كلنكر يومياً بما يعادل (1.3) مليون طن كلنكر سنوياً، وقد تم إيقاف هذه الخطوط نهائياً في عام 2016م. كما شرعت الشركة في رفع الطاقة الإنتاجية للمصنع في عام 1999م بإنشاء خط إنتاج رابع يعتبر الفرن الأكبر من نوعه في الشرق الأوسط في ذلك الوقت بطاقة (7.000) طن كلنكر يومياً أي ما يعادل (2.1) مليون طن كلنكر سنوياً، ثم قامت الشركة في عام 2005م بزيادة الطاقة الإنتاجية للخط الرابع بمقدار (1.500) طن كلنكر يومياً، وقد تم رفع إنتاج هذا الخط مرة أخرى في أواخر عام 2016م إلى (9.000) طن يومياً أي ما يعادل (2.7) مليون طن كلنكر سنوياً دون أي نفقات استثمارية ليصبح الإنتاج الإجمالي للشركة 4 ملايين طن كلنكر سنوياً. وفي عام 2009م، أضافت الشركة خط إنتاج خامس بطاقة تصميمية (10.000) طن كلنكر يومياً، إذ بدأ التشغيل الفعلي لهذا الخط في عام 2012م، وتم رفع الطاقة الإنتاجية لهذا الفرن في أواخر عام 2016م إلى (12.000) طن كلنكر يومياً.
توليد الكهرباء بالطاقة الحرارية
في عام 2015م بادرت الشركة بالبدء في إنشاء محطة توليد الطاقة الكهربائية الخضراء أو النظيفة باستغلال الطاقة الحرارية المهدرة من عمليات التصنيع (Waste Heat Recovery) والذي يهدف إلى خفض الاعتماد على الطاقة المنتجة من الوقود الأحفوري بنسبة 30% مما كان له الأثر الإيجابي على تقليل البصمة الكربونية وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 100,000 طن/سنويًا وكذلك خفض التكاليف وزيادة الربحية. جاء هذا المشروع الاستراتيجي استجابة لمتطلبات برنامج كفاءة الطاقة الذي دعت إليه حكومة المملكة العربية السعودية.
حصلت الشركة في عام 2021م على جائزة المركز السعودي لكفاءة الطاقة SEEC لتحقيق مستهدفات التميز التشغيلي في استهلاك الكهرباء والوقود لطن الأسمنت المنتج.
يذكر أن شركة أسمنت ينبع واحدة من شركات الأسمنت القليلة في العالم التي تحقق نسبة عالية من أهداف مبادرات الثورة الصناعية الرابعة، كما تسعى الشركة إلى تطوير برنامج الذكاء الصناعي بالاعتماد على أحدث التقنيات الآلية التي تملكها الشركة.
التحديث والاستدامة
أنجزت أسمنت ينبع مجموعة من الاستثمارات الاستراتيجية ومبادرات التطوير من أجل تحديث مصنعها الذي تصل طاقته الإنتاجية إلى سبعة ملايين طن سنوياً. واعتمدت إدارة المصنع أحدث تقنيات تصنيع الأسمنت المتطورة لتحقيق أعلى مستويات التشغيل. وفي الوقت نفسه، تمكنت الشركة من تخفيض صافي انبعاثات الكربون بنسبه تصل إلى 25 %، ووفرت ما يصل إلى 100 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً. وبفضل هذه الجهود حصلت الشركة على جائزة RCI لأفضل مصنع أسمنت في العام في مؤتمر CEMTEC الذي عقد في برلين 2019. بالإضافة إلى ترقية وتبني أحدث أنظمة SCADA للحصول على مزيد من القدرات والمرونة في التحكم في العمليات ومراقبة أداء فعالة وقدرات ممتازة في إعداد التقارير، كما حصلت شركة اسمنت ينبع في عام 2019م على لقب أفضل مصنع للأسمنت من «مجلة الأسمنت الدولية- International Cement Review» تقديراً لتميزها في المجال الصناعي التي تعد خطوة أخرى نحو إستراتيجية التحول الرقمي.
إدارة الجودة
حصلت أسمنت ينبع على أنظمة الجودة الشاملة والمتكاملة من شهادات الجودة الدولية والوطنية (أيزو 9001 و14001 و45001 و5001) واعتماد الهيئة السعودية للمواصفات SASO من خلال نهج التحسين المستمر لتسهيل كفاءة عمليات الإنتاج وتلبية المتطلبات الوطنية والدولية ومعايير الجودة لمنتجاتها.مصنع أكياس الأسمنت
تمتلك شركة أسمنت ينبع مصنعاً متخصصاً لصناعة أكياس الأسمنت الورقية تم إنشاؤه بمنطقة رأس بريدي بينبع بجوار مصنع الشركة بطاقة إنتاجية تصل إلى مائة وخمسين مليون كيس سنوياً لكي تغطي احتياجاتها بصفة أساسية ثم يوجه الباقي لاحتياجات شركات الأسمنت المحلية الأخرى كما ويتم تصدير الفائض للسوق الخارجية.
المركز المعرفي للأسمنت
تعاونت أسمنت ينبع مع الشركة الهندسية الدنماركية FLSmidth لإطلاق المركز المعرفي للأسمنت وهو الأول من نوعه في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويسهم المركز في إعداد المواهب والخبرات المحلية في المملكة العربية السعودية تماشياً مع أهداف رؤية المملكة 2030.
ويوفر المركز مجموعة من الدورات التدريبية المتقدمة قصيرة ومتوسطة وطويلة المدى في صناعة الأسمنت ويمنح شهادات للمتدربين من خلال التعاون مع شركة FLSmidth واعتماد المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني.
وتعزز أسمنت ينبع نجاحها من خلال تقييم أدائها استناداً إلى أفضل المعايير العالمية بينما تحافظ على تفوقها في الصناعة والاستدامة ومبادرات تعزيز الأداء. وتولى الشركة أهمية كبيرة لتحقيق أهداف التحول الرقمي التي تنص عليها رؤية المملكة 2030 بما في ذلك الاعتماد على الآلات والتحكم الرقمي واستخدام الحوسبة السحابية والذكاء الصناعي.
وتتميز الشركة بأنها «تفكر عالمياً وتعمل محلياً». وتتطلع أسمنت ينبع إلى الاستمرار في ريادة قطاع الأسمنت في المنطقة من حيث الاعتماد على تقنية الذكاء الاصطناعي وتقنيات الثورة الرابعة وتسعى لتطوير ونشر الذكاء الاصطناعي في أصولها الصناعية.
تثق شركة أسمنت ينبع بأن قطاع الأسمنت يؤثر بشكل مباشر على ازدهار السعودية، وتمثل الاستدامة جزءاً أساسياً من أهداف الشركة في المستقبل، وأسمنت ينبع عضو في مجموعة Elite EP100 Group مما يبرز كفاءة برامج الطاقة والجهود التي تبذلها الشركة للحد من إنتاج ثاني أكسيد الكربون. وتمتلك الشركة نظاماً لاستعادة الطاقة المهدرة هو الأكبر من نوعه في مصانع الأسمنت في العالم.
وشركة أسمنت ينبع هي شركة مساهمة سعودية برأس مال مدفوع قدره مليار وخمسمائة وخمسة وسبعون مليون ريال، وتصنف ضمن أفضل 50 شركة في المملكة، وهي واحدة من كبرى الشركات المصنّعة للأسمنت في السعودية، وأكبر شركة أسمنت في المنطقة الغربية بإجمالي طاقـة إنتاجية تصل إلى سبعة ملايين طن من الكلنكر وبطاقة تعبئة أسمنت تصل إلى عشرة ملايين طن سنوياً.
ويقع مبنى الإدارة العامة للشركة بمحافظة جدة، ويقع مصنع الشركة بمحافظة ينبع بمنطقة رأس بريدي على ساحل البحر الأحمر ما بين محافظة ينبع ومحافظة أملج، ويبعد عن محافظة ينبع بحدود 75 كم بطاقة تعبئة تصل إلى 50,000 طن من الأسمنت يومياً.
تولي الشركة منذ إنشائها عناية خاصة برأس مالها البشري وتعمل على الحفاظ عليه ودعم استقراره الوظيفي وتحسين ومراقبة أدائه من خلال تطبيق أفضل الممارسات في الموارد البشرية بالتنسيق بين إدارة الموارد البشرية والإدارات المختلفة. وقد أولت الشركة اهتماماً كبيراً ببرامج التوطين ووضعت لها الخطط الجادة لتمكين الكوادر الوطنية وتعزيز قدراتهم للتدرج في شغل المناصب القيادية والإشرافية بالشركة مع الحرص على توفير بيئة عمل جاذبة، ونتيجة لذلك استطاعت الشركة تحقيق زيادة في نسبة التوطين وصلت إلى 52% بزيادة حوالى 8% عن عام 2018، ومازالت الشركة مستمرة في ذلك، إذ تتطلع إلى استكمال خطة التوطين تدريجياً للوصول بمعدل التوطين إلى أعلى المستويات.
إنشاء المصنع
تأسست شركة أسمنت ينبع عام 1977م، وبدأت عمليات التشغيل عام 1979م بواسطة فرنين جافين تصل طاقتهما الإنتاجية إلى (3.000) طن كلنكر يومياً. وتمت التوسعة الأولى للمصنع عام 1985م بإنشاء الفرن الجاف الثالث بطاقة إنتاجية (1.000) طن كلنكر يومياً لترتفع الطاقة الإنتاجية الكاملة للمصنع إلى (4.000) طن كلنكر يومياً بما يعادل (1.3) مليون طن كلنكر سنوياً، وقد تم إيقاف هذه الخطوط نهائياً في عام 2016م. كما شرعت الشركة في رفع الطاقة الإنتاجية للمصنع في عام 1999م بإنشاء خط إنتاج رابع يعتبر الفرن الأكبر من نوعه في الشرق الأوسط في ذلك الوقت بطاقة (7.000) طن كلنكر يومياً أي ما يعادل (2.1) مليون طن كلنكر سنوياً، ثم قامت الشركة في عام 2005م بزيادة الطاقة الإنتاجية للخط الرابع بمقدار (1.500) طن كلنكر يومياً، وقد تم رفع إنتاج هذا الخط مرة أخرى في أواخر عام 2016م إلى (9.000) طن يومياً أي ما يعادل (2.7) مليون طن كلنكر سنوياً دون أي نفقات استثمارية ليصبح الإنتاج الإجمالي للشركة 4 ملايين طن كلنكر سنوياً. وفي عام 2009م، أضافت الشركة خط إنتاج خامس بطاقة تصميمية (10.000) طن كلنكر يومياً، إذ بدأ التشغيل الفعلي لهذا الخط في عام 2012م، وتم رفع الطاقة الإنتاجية لهذا الفرن في أواخر عام 2016م إلى (12.000) طن كلنكر يومياً.
توليد الكهرباء بالطاقة الحرارية
في عام 2015م بادرت الشركة بالبدء في إنشاء محطة توليد الطاقة الكهربائية الخضراء أو النظيفة باستغلال الطاقة الحرارية المهدرة من عمليات التصنيع (Waste Heat Recovery) والذي يهدف إلى خفض الاعتماد على الطاقة المنتجة من الوقود الأحفوري بنسبة 30% مما كان له الأثر الإيجابي على تقليل البصمة الكربونية وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 100,000 طن/سنويًا وكذلك خفض التكاليف وزيادة الربحية. جاء هذا المشروع الاستراتيجي استجابة لمتطلبات برنامج كفاءة الطاقة الذي دعت إليه حكومة المملكة العربية السعودية.
حصلت الشركة في عام 2021م على جائزة المركز السعودي لكفاءة الطاقة SEEC لتحقيق مستهدفات التميز التشغيلي في استهلاك الكهرباء والوقود لطن الأسمنت المنتج.
يذكر أن شركة أسمنت ينبع واحدة من شركات الأسمنت القليلة في العالم التي تحقق نسبة عالية من أهداف مبادرات الثورة الصناعية الرابعة، كما تسعى الشركة إلى تطوير برنامج الذكاء الصناعي بالاعتماد على أحدث التقنيات الآلية التي تملكها الشركة.
التحديث والاستدامة
أنجزت أسمنت ينبع مجموعة من الاستثمارات الاستراتيجية ومبادرات التطوير من أجل تحديث مصنعها الذي تصل طاقته الإنتاجية إلى سبعة ملايين طن سنوياً. واعتمدت إدارة المصنع أحدث تقنيات تصنيع الأسمنت المتطورة لتحقيق أعلى مستويات التشغيل. وفي الوقت نفسه، تمكنت الشركة من تخفيض صافي انبعاثات الكربون بنسبه تصل إلى 25 %، ووفرت ما يصل إلى 100 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً. وبفضل هذه الجهود حصلت الشركة على جائزة RCI لأفضل مصنع أسمنت في العام في مؤتمر CEMTEC الذي عقد في برلين 2019. بالإضافة إلى ترقية وتبني أحدث أنظمة SCADA للحصول على مزيد من القدرات والمرونة في التحكم في العمليات ومراقبة أداء فعالة وقدرات ممتازة في إعداد التقارير، كما حصلت شركة اسمنت ينبع في عام 2019م على لقب أفضل مصنع للأسمنت من «مجلة الأسمنت الدولية- International Cement Review» تقديراً لتميزها في المجال الصناعي التي تعد خطوة أخرى نحو إستراتيجية التحول الرقمي.
إدارة الجودة
حصلت أسمنت ينبع على أنظمة الجودة الشاملة والمتكاملة من شهادات الجودة الدولية والوطنية (أيزو 9001 و14001 و45001 و5001) واعتماد الهيئة السعودية للمواصفات SASO من خلال نهج التحسين المستمر لتسهيل كفاءة عمليات الإنتاج وتلبية المتطلبات الوطنية والدولية ومعايير الجودة لمنتجاتها.مصنع أكياس الأسمنت
تمتلك شركة أسمنت ينبع مصنعاً متخصصاً لصناعة أكياس الأسمنت الورقية تم إنشاؤه بمنطقة رأس بريدي بينبع بجوار مصنع الشركة بطاقة إنتاجية تصل إلى مائة وخمسين مليون كيس سنوياً لكي تغطي احتياجاتها بصفة أساسية ثم يوجه الباقي لاحتياجات شركات الأسمنت المحلية الأخرى كما ويتم تصدير الفائض للسوق الخارجية.
المركز المعرفي للأسمنت
تعاونت أسمنت ينبع مع الشركة الهندسية الدنماركية FLSmidth لإطلاق المركز المعرفي للأسمنت وهو الأول من نوعه في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويسهم المركز في إعداد المواهب والخبرات المحلية في المملكة العربية السعودية تماشياً مع أهداف رؤية المملكة 2030.
ويوفر المركز مجموعة من الدورات التدريبية المتقدمة قصيرة ومتوسطة وطويلة المدى في صناعة الأسمنت ويمنح شهادات للمتدربين من خلال التعاون مع شركة FLSmidth واعتماد المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني.
وتعزز أسمنت ينبع نجاحها من خلال تقييم أدائها استناداً إلى أفضل المعايير العالمية بينما تحافظ على تفوقها في الصناعة والاستدامة ومبادرات تعزيز الأداء. وتولى الشركة أهمية كبيرة لتحقيق أهداف التحول الرقمي التي تنص عليها رؤية المملكة 2030 بما في ذلك الاعتماد على الآلات والتحكم الرقمي واستخدام الحوسبة السحابية والذكاء الصناعي.
وتتميز الشركة بأنها «تفكر عالمياً وتعمل محلياً». وتتطلع أسمنت ينبع إلى الاستمرار في ريادة قطاع الأسمنت في المنطقة من حيث الاعتماد على تقنية الذكاء الاصطناعي وتقنيات الثورة الرابعة وتسعى لتطوير ونشر الذكاء الاصطناعي في أصولها الصناعية.