شدد أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، على تكامل أدوار التوعية الوقائية والعناية الأسرية وتعاون المحاضن التعليمية والتربوية في التصدي لكل استهدافات أعداء الدين والوطن، وأشاد خلال تدشينه اليوم العالمي لمكافحة المخدرات بدور منسوبي ومنسوبات إدارة المكافحة وجهودهم الميدانية في تعقب المهربين والمروجين والقبض عليهم وتقديمهم للعدالة لحماية المجتمع من خطرهم، وسعيهم للمحافظة على وطن آمن وشباب قادر على البناء والعطاء وحمايتهم من هذه الآفة الخطيرة.
ورفع أمير الباحة الشكر لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد على دعمهما لهذا القطاع الحيوي الهام ولكل قطاعات الدولة لتؤدي دورها في خدمة الوطن والمواطن. واستمع الأمير حسام لشرح مدير إدارة مكافحة المخدرات بالمنطقة العميد محمد نايف العتيبي، عن البرامج والأنشطة المصاحبة لفعاليات اليوم العالمي والحملات التوعوية والمعارض والندوات التي ستقيمها إدارة مكافحة المخدرات بالمنطقة بالتعاون مع عدد من الجهات ذات العلاقة بالمحافظات والمراكز، منوهاً بحرص القيادة الرشيدة والجهود الكبيرة التي تبذلها لمكافحة المخدرات والحدّ من انتشارها ومنع ترويجها وتعاطيها.
يشار إلى أن اليوم العالمي لمكافحة المخدرات يوم عالمي أقرته الأمم المتحدة بغرض مكافحة إساءة استعمال المخدرات والاتجار غير المشروع بها والذي يوافق يوم (26 يونيو) من كل عام، ويهدف لزيادة الوعي بالمشكلة الرئيسية التي تمثلها المخدرات غير المشروعة في المجتمع، واعتبار العدالة والصحة وجهين لعملة واحدة عندما يتعلق الأمر بالتصدي لمشكلة المخدرات.
ورفع أمير الباحة الشكر لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد على دعمهما لهذا القطاع الحيوي الهام ولكل قطاعات الدولة لتؤدي دورها في خدمة الوطن والمواطن. واستمع الأمير حسام لشرح مدير إدارة مكافحة المخدرات بالمنطقة العميد محمد نايف العتيبي، عن البرامج والأنشطة المصاحبة لفعاليات اليوم العالمي والحملات التوعوية والمعارض والندوات التي ستقيمها إدارة مكافحة المخدرات بالمنطقة بالتعاون مع عدد من الجهات ذات العلاقة بالمحافظات والمراكز، منوهاً بحرص القيادة الرشيدة والجهود الكبيرة التي تبذلها لمكافحة المخدرات والحدّ من انتشارها ومنع ترويجها وتعاطيها.
يشار إلى أن اليوم العالمي لمكافحة المخدرات يوم عالمي أقرته الأمم المتحدة بغرض مكافحة إساءة استعمال المخدرات والاتجار غير المشروع بها والذي يوافق يوم (26 يونيو) من كل عام، ويهدف لزيادة الوعي بالمشكلة الرئيسية التي تمثلها المخدرات غير المشروعة في المجتمع، واعتبار العدالة والصحة وجهين لعملة واحدة عندما يتعلق الأمر بالتصدي لمشكلة المخدرات.