يترقب أهالي مكة المكرمة وزوارها انطلاق مشروع النقل العام «حافلات مكة»، الذي بلغت ميزانيته ما يقارب 3 مليارات ريال، وتشرف عليه هيئة تطوير مكة المكرمة ووزارة الاقتصاد والتخطيط.
ويتكون مشروع حافلات مكة من 12 مساراً، منها 7 مسارات للحافلات المحلية، و5 مسارات للحافلات السريعة بطول إجمالي يصل إلى أكثر من 300 كيلو متر، فيما يبلغ إجمالي عدد الحافلات 240 حافلة عادية و160 حافلة مفصلية، بينما تشتمل مرافق المشروع على 4 محطات مركزية، و7 جسور و11 تقاطعاً ذكياً، و 455 محطة توقف.
ومن المتوقع أن يبلغ وقت تقاطر الحافلات مابين 7- 15 دقيقة، في حين سيكون وقت انتظار الراكب عند الذروة بما لا يتجاوز 5 دقائق.
وكان مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، قد وقع في مطلع العام الماضي عقد تنفيذ مشروع البنية التحتية للمشروع وتوريد وتركيب مظلات لمواقف الحافلات، إذ يهدف المشروع إلى استيعاب احتياجات النقل الناجمة عن النمو المتوقع في عدد السكان في مكة المكرمة وفي أعداد ضيوف البيت الحرام والمشاعر المقدسة، ودعم التنمية الاقتصادية في مكة المكرمة، وتوفير سهولة الوصول إلى الحرم الشريف والجوامع والمرافق التعليمية والوظيفية والصحية والتجارية والترفيهية وتطوير نظام النقل ليكون نظاماً مستداماً، لا سيما في قلب مكة المكرمة وتطويرها كأهم مركز إسلامي في العالم.
ويتكون مشروع حافلات مكة من 12 مساراً، منها 7 مسارات للحافلات المحلية، و5 مسارات للحافلات السريعة بطول إجمالي يصل إلى أكثر من 300 كيلو متر، فيما يبلغ إجمالي عدد الحافلات 240 حافلة عادية و160 حافلة مفصلية، بينما تشتمل مرافق المشروع على 4 محطات مركزية، و7 جسور و11 تقاطعاً ذكياً، و 455 محطة توقف.
ومن المتوقع أن يبلغ وقت تقاطر الحافلات مابين 7- 15 دقيقة، في حين سيكون وقت انتظار الراكب عند الذروة بما لا يتجاوز 5 دقائق.
وكان مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، قد وقع في مطلع العام الماضي عقد تنفيذ مشروع البنية التحتية للمشروع وتوريد وتركيب مظلات لمواقف الحافلات، إذ يهدف المشروع إلى استيعاب احتياجات النقل الناجمة عن النمو المتوقع في عدد السكان في مكة المكرمة وفي أعداد ضيوف البيت الحرام والمشاعر المقدسة، ودعم التنمية الاقتصادية في مكة المكرمة، وتوفير سهولة الوصول إلى الحرم الشريف والجوامع والمرافق التعليمية والوظيفية والصحية والتجارية والترفيهية وتطوير نظام النقل ليكون نظاماً مستداماً، لا سيما في قلب مكة المكرمة وتطويرها كأهم مركز إسلامي في العالم.