أحد الطرقات بحاجة لتنفيذ مشروع للسفلتة.
طالب عدد من المواطنين، أمين منطقة نجران الجديد المهندس عيد بن نايف العتيبي، بإعداد خارطة طريق لاستثمار المواقع السياحية الواقعة تحت إشراف الأمانة والبلديات، وتنفيذ المشاريع المتأخرة، والنظر في الاحتياجات المستقبلية الواقعية، والسعي لتحريك العقول الهندسية وحثها على التفكير، بعيدا عن الارتهان لما يرد من قبل الوزارة من مشاريع يبقى دور الأمانة كالمتلقي الذي لا يقترح أو يفكر أو يبدع.
وفي هذا الإطار، قال كل من علي برمان، وابراهيم وبران، وتركي زهراني، وسالم آل همام، ومحمود آل جعرة، وعلي آل منجم، ومحمد الربيعي، ومحمد آل ساعد، وحسين وبران آل خريم: نجران تعد منطقة جذب سياحي لتمتعها بإرث تاريخي ومواقع تراثية، ما يتطلب إعداد خارطة طريق سياحية؛ أسوة بالمناطق المجاورة، مطالبين بإيجاد الحلول اللازمة لإنجاز المشاريع المتعطلة، من خلال تقسيم المنطقة إلى مناطق عمل صغيرة؛ بحيث يتم عمل المشاريع والبنى التحتية لكل منطقة في وقت واحد، وبعد الانتهاء يتم الانتقال إلى المنطقة الأخرى، مضيفين أنه يجب على الأمانة تحديد عدة أشخاص من ذوي الكفاءة للوقوف على الأعمال والمشاريع في المناطق الأخرى ومشاركة التجارب معهم وأخذ المفيد منها وتطبيقه في نجران. وشددوا على أهمية استثمار الميزانيات للتطوير وإنشاء مشاريع تنموية جديدة وعدم صرفها في إزالة رصيف وعمل أحدث منه، وهدم مجسم وبناء آخر مختلف، وما في حكمها، داعين إلى الاهتمام بقرى غرب نجران، وبإنجاز سد ومجرى السيول في نهوقة، وكذلك الحال في قرية زور وادعة التي تحتاج إلى مجرى ومصدات للسيول ورفع معاناتهم السنوية مع الأمطار، والعمل على إنشاء نفق مشابه لنفق الفيصلية على طريق الملك عبدالعزيز بالعريسة مع تقاطع شارع الملك فهد، مشيرين إلى ضرورة الاهتمام بالقرى التراثية كونها مزاراً للسياح؛ وخصوصاً الأجانب وينقصها الكثير من الخدمات كالسفلتة والإنارة والنظافة العامة.
وفي هذا الإطار، قال كل من علي برمان، وابراهيم وبران، وتركي زهراني، وسالم آل همام، ومحمود آل جعرة، وعلي آل منجم، ومحمد الربيعي، ومحمد آل ساعد، وحسين وبران آل خريم: نجران تعد منطقة جذب سياحي لتمتعها بإرث تاريخي ومواقع تراثية، ما يتطلب إعداد خارطة طريق سياحية؛ أسوة بالمناطق المجاورة، مطالبين بإيجاد الحلول اللازمة لإنجاز المشاريع المتعطلة، من خلال تقسيم المنطقة إلى مناطق عمل صغيرة؛ بحيث يتم عمل المشاريع والبنى التحتية لكل منطقة في وقت واحد، وبعد الانتهاء يتم الانتقال إلى المنطقة الأخرى، مضيفين أنه يجب على الأمانة تحديد عدة أشخاص من ذوي الكفاءة للوقوف على الأعمال والمشاريع في المناطق الأخرى ومشاركة التجارب معهم وأخذ المفيد منها وتطبيقه في نجران. وشددوا على أهمية استثمار الميزانيات للتطوير وإنشاء مشاريع تنموية جديدة وعدم صرفها في إزالة رصيف وعمل أحدث منه، وهدم مجسم وبناء آخر مختلف، وما في حكمها، داعين إلى الاهتمام بقرى غرب نجران، وبإنجاز سد ومجرى السيول في نهوقة، وكذلك الحال في قرية زور وادعة التي تحتاج إلى مجرى ومصدات للسيول ورفع معاناتهم السنوية مع الأمطار، والعمل على إنشاء نفق مشابه لنفق الفيصلية على طريق الملك عبدالعزيز بالعريسة مع تقاطع شارع الملك فهد، مشيرين إلى ضرورة الاهتمام بالقرى التراثية كونها مزاراً للسياح؛ وخصوصاً الأجانب وينقصها الكثير من الخدمات كالسفلتة والإنارة والنظافة العامة.