ترى مدني أن أساس المكياج يكمن في المحافظة على النظرة الجمالية وتناسق الإطلالة.
تعشق شريفة عمل الأفكار الخارجة عن المألوف.
عشقت شريفة مدني المكياج وامتلكت الموهبة للخوض فيه كعمل تجاري، وتملك رؤية منفردة لإبراز الجمال وخبرة صقلتها الممارسة والاطلاع.
تحدثت خبيرة المكياج السعودية شريفة مدني عن بدايتها قائلة: «بدأت رحلتي مجرد هواية دفعتني للمتابعة والاطلاع على مختلف التكنيكات وأحدثها في عالم التجميل، وأعتقد أن ثقتي العالية بالنفس وقناعتي الكبيرة بأني أملك جميع مقومات خبيرة التجميل المحترفة ساعدت في احترافي المكياج». وأضافت: «طورت نفسي بالممارسة المستمرة ومتابعة من سبقونا في المجال، والاحتكاك والتدريب على يد نخبة من خبراء وخبيرات التجميل المحليين والعالميين من البرازيل وفرنسا والبحرين وغيرهم، إضافة للمشاركة في أهم أحداث الجمال في المنطقه كأسبوع الموضة العربي في الرياض بمشاركة أهم وأكبر الأسماء في عالم الموضة والجمال».
وأشارت مدني لأخذها الإلهام من كل ما حولها، حيث تعمل على دراسة وتطبيق كل فكرة عابرة بمشهد إما رأته عينها أو رسمه خيالها. وقالت: «أعشق الأفكار الخارجة عن المألوف ولا ألتزم غالبا بالإطلالات التقليدية. ويبقى الأساس هو المحافظة على النظرة الجمالية وتناسق جوانب الإطلالة بداية من الملابس والإكسسوار وختاما بالأهم وهو تطبيق المكياج بصورة متكاملة مع المظهر العام». وتعمل خبيرة التجميل على تحديد طبيعة البشرة ونوعها فهي من أهم النقاط التي تؤخذ بالاعتبار قبل اختيار المكياج المناسب، مشيرة إلى أن تأثير مستحضرات التجميل يختلف حسب طبيعة البشرة ولونها وملمسها، وفي المطلق المكياج هو وسيلة لإبراز نقاط الجمال في الوجه وإخفاء العيوب إن وجدت. ومعرفة مفهوم الجمال لدى السيدة يساعد خبيرة التجميل في تحديد واختيار المكياج المناسب لها. وأضافت: «حينما يقع الاختيار على خبيرة تجميل لمناسبة معينة يسبقه اطلاع على أعمالها واقتناع بأنها الأنسب لهذه المناسبة، لذلك يجب أن تكون لدى السيدة ثقة في خبيرة التجميل لاختيار المكياج الأكثر ملاءمة لظروف هذه المناسبة بناء على نوعها ومكان الحفل وطبيعة البشرة والأهم ملامح السيدة وما يناسبها ويبرز جمالها، لكن يبقى الأهم في هذه الحالة اقتناع ورضا السيدة بوجهة نظر خبيرة التجميل في طلبها، أو ببساطة تحقق رغبتها ورؤيتها الشخصية في ما تحب وتتمنى، الجمال أمر نسبي وذوق شخصي ويجب احترام ذلك لدى الجميع».
وأكدت مدني أن الظلال المحددة والخطوط الواضحة في المكياج أصبحت دارجة خلال هذا العام وبقوة، كذلك الألوان الجريئة بدأت تعود تدريجيا خلال الأشهر الماضية ونرى استخدامها بكثرة لدى خبراء وخبيرات التجميل العالميين والمحليين، وبدأت إطلالات المكياج تتخذ الطابع الفني والاستعراضي لمهارات خبيرة التجميل بشكل أكبر.
تحدثت خبيرة المكياج السعودية شريفة مدني عن بدايتها قائلة: «بدأت رحلتي مجرد هواية دفعتني للمتابعة والاطلاع على مختلف التكنيكات وأحدثها في عالم التجميل، وأعتقد أن ثقتي العالية بالنفس وقناعتي الكبيرة بأني أملك جميع مقومات خبيرة التجميل المحترفة ساعدت في احترافي المكياج». وأضافت: «طورت نفسي بالممارسة المستمرة ومتابعة من سبقونا في المجال، والاحتكاك والتدريب على يد نخبة من خبراء وخبيرات التجميل المحليين والعالميين من البرازيل وفرنسا والبحرين وغيرهم، إضافة للمشاركة في أهم أحداث الجمال في المنطقه كأسبوع الموضة العربي في الرياض بمشاركة أهم وأكبر الأسماء في عالم الموضة والجمال».
وأشارت مدني لأخذها الإلهام من كل ما حولها، حيث تعمل على دراسة وتطبيق كل فكرة عابرة بمشهد إما رأته عينها أو رسمه خيالها. وقالت: «أعشق الأفكار الخارجة عن المألوف ولا ألتزم غالبا بالإطلالات التقليدية. ويبقى الأساس هو المحافظة على النظرة الجمالية وتناسق جوانب الإطلالة بداية من الملابس والإكسسوار وختاما بالأهم وهو تطبيق المكياج بصورة متكاملة مع المظهر العام». وتعمل خبيرة التجميل على تحديد طبيعة البشرة ونوعها فهي من أهم النقاط التي تؤخذ بالاعتبار قبل اختيار المكياج المناسب، مشيرة إلى أن تأثير مستحضرات التجميل يختلف حسب طبيعة البشرة ولونها وملمسها، وفي المطلق المكياج هو وسيلة لإبراز نقاط الجمال في الوجه وإخفاء العيوب إن وجدت. ومعرفة مفهوم الجمال لدى السيدة يساعد خبيرة التجميل في تحديد واختيار المكياج المناسب لها. وأضافت: «حينما يقع الاختيار على خبيرة تجميل لمناسبة معينة يسبقه اطلاع على أعمالها واقتناع بأنها الأنسب لهذه المناسبة، لذلك يجب أن تكون لدى السيدة ثقة في خبيرة التجميل لاختيار المكياج الأكثر ملاءمة لظروف هذه المناسبة بناء على نوعها ومكان الحفل وطبيعة البشرة والأهم ملامح السيدة وما يناسبها ويبرز جمالها، لكن يبقى الأهم في هذه الحالة اقتناع ورضا السيدة بوجهة نظر خبيرة التجميل في طلبها، أو ببساطة تحقق رغبتها ورؤيتها الشخصية في ما تحب وتتمنى، الجمال أمر نسبي وذوق شخصي ويجب احترام ذلك لدى الجميع».
وأكدت مدني أن الظلال المحددة والخطوط الواضحة في المكياج أصبحت دارجة خلال هذا العام وبقوة، كذلك الألوان الجريئة بدأت تعود تدريجيا خلال الأشهر الماضية ونرى استخدامها بكثرة لدى خبراء وخبيرات التجميل العالميين والمحليين، وبدأت إطلالات المكياج تتخذ الطابع الفني والاستعراضي لمهارات خبيرة التجميل بشكل أكبر.