الأمير عبدالعزيز بن سعود يشهد توقيع مذكرة التعاون.
متدربات في معهد التدريب النسائي الأمني.
وضع وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، أمس (الأربعاء) في مقر كلية الملك فهد الأمنية بالرياض، حجر أساس مركز الأمير نايف للإبداع الأمني، وافتتح معهد التدريب النسائي الأمني.
وشهد الأمير عبدالعزيز بن سعود توقيع مذكرة تعاون بين مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وكلية الملك فهد الأمنية، لتعزيز جهود تطوير التعاون في مجال البحث العلمي بين المدينة والكلية، ثم شاهد فيلماً قصيراً عن المركز الذي يختص بتأهيل منسوبي الجهات الأمنية على ثقافة الإبداع والابتكار وتطوير التقنيات ذات الصلة بالعمل الأمني.
بعد ذلك، افتتح وزير الداخلية، معهد التدريب النسائي الأمني بالكلية، الذي يختص بتهيئة وتأهيل المرأة على متطلبات تنفيذ المهمات الأمنية الميدانية، واطلع على مرافق المعهد الذي تم تجهيزه بصالات وميادين حديثة للتدريب العسكري على فنون الدفاع عن النفس، والرماية، ومهمات التفتيش وغيرها من متطلبات العمل الأمني. ووقف خلال جولته الميدانية في الكلية على عدد من القاعات الدراسية وميادين التدريب.
وأوضح مدير كلية الملك فهد الأمنية اللواء الدكتور علي الدعيج، أن التطور الذي تشهده الكلية جعلها تتميز في مستوى برامجها التدريبية الأمنية في مختلف التخصصات الأمنية، بفضل ما توفره لها القيادة من إمكانات كبيرة تتمثل في البنية التحتية النموذجية، والميادين المتخصصة، والمعامل المتطورة، ووسائل التقنية الحديثة.
وشهد الأمير عبدالعزيز بن سعود توقيع مذكرة تعاون بين مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وكلية الملك فهد الأمنية، لتعزيز جهود تطوير التعاون في مجال البحث العلمي بين المدينة والكلية، ثم شاهد فيلماً قصيراً عن المركز الذي يختص بتأهيل منسوبي الجهات الأمنية على ثقافة الإبداع والابتكار وتطوير التقنيات ذات الصلة بالعمل الأمني.
بعد ذلك، افتتح وزير الداخلية، معهد التدريب النسائي الأمني بالكلية، الذي يختص بتهيئة وتأهيل المرأة على متطلبات تنفيذ المهمات الأمنية الميدانية، واطلع على مرافق المعهد الذي تم تجهيزه بصالات وميادين حديثة للتدريب العسكري على فنون الدفاع عن النفس، والرماية، ومهمات التفتيش وغيرها من متطلبات العمل الأمني. ووقف خلال جولته الميدانية في الكلية على عدد من القاعات الدراسية وميادين التدريب.
وأوضح مدير كلية الملك فهد الأمنية اللواء الدكتور علي الدعيج، أن التطور الذي تشهده الكلية جعلها تتميز في مستوى برامجها التدريبية الأمنية في مختلف التخصصات الأمنية، بفضل ما توفره لها القيادة من إمكانات كبيرة تتمثل في البنية التحتية النموذجية، والميادين المتخصصة، والمعامل المتطورة، ووسائل التقنية الحديثة.