مدير جامعة أم القرى مدشنا الخطة الإستراتيجية للجامعة.
مدير جامعة أم القرى مستمعا إلى تفاصيل تنفيذ الخطة الإستراتيجية.
دشن مدير جامعة أم القرى الأستاذ الدكتور عبدالله بن عمر بافيل في مكتبه اليوم (السبت)، مشروع «كتابة وصياغة الخطة الاستراتيجية الخمسية للجامعة».
وأوضح مدير جامعة أم القرى أن الخطة التي أطلق عليها اسم «تمكين» ستكون من عام 1441-1445 وستتواءم مع رؤية المملكة 2030، وبرامج التحول الوطني 2020، وخطة التنمية لمنطقة مكة المكرمة، مشيراً إلى أن الهدف العام من الخطة هو تمكين جامعة أم القرى لتكون من ضمن أفضل 200 جامعة عالمية على حسب التصانيف الدولية المرموقة.
من جانبه، أوضح وكيل الجامعة للتطوير وريادة الأعمال الدكتور هاني غازي أن من أهداف الخطة: تمكين الهيئة التدريسية في الجامعة من نشر أبحاثهم العلمية في دوريات النشر العالمية ذوات معدل التأثير العالي، وتمكين طلبة الجامعة من المشاركة في صنع القرار ومن الاستفادة التامة من موارد الجامعة، وتمكين الموظفين والموظفات من التطوير والتحسين المستمر، وتمكين الجامعة من استثمار مواردها بالشكل الأمثل، وتمكين الجامعة من تعزيز مسؤوليتها المجتمعية، وستشمل الخطة التخطيط للجامعة وجميع الكليات والعمادات المساندة والمعاهد.
يذكر أن الخطة سيتم تصميمها بطريقة بطاقات الأداء المتوازن، وتتم فيها مراجعة خطط الجامعة الإستراتيجية السابقة ورؤية 2030، وبرامج التحول الوطني 2020، والعديد من الخطط الإستراتيجية للجامعات المماثلة محلياً وإقليمياً ودولياً، وعقد العديد من ورش العمل وإجراء المقابلات وتوزيع الاستبيانات التي يتم فيها تحليل البيئتين الداخلية والخارجية، ويتبع ذلك صياغة هوية الجامعة ومساراتها وأهدافها الإستراتيجية.
وأوضح مدير جامعة أم القرى أن الخطة التي أطلق عليها اسم «تمكين» ستكون من عام 1441-1445 وستتواءم مع رؤية المملكة 2030، وبرامج التحول الوطني 2020، وخطة التنمية لمنطقة مكة المكرمة، مشيراً إلى أن الهدف العام من الخطة هو تمكين جامعة أم القرى لتكون من ضمن أفضل 200 جامعة عالمية على حسب التصانيف الدولية المرموقة.
من جانبه، أوضح وكيل الجامعة للتطوير وريادة الأعمال الدكتور هاني غازي أن من أهداف الخطة: تمكين الهيئة التدريسية في الجامعة من نشر أبحاثهم العلمية في دوريات النشر العالمية ذوات معدل التأثير العالي، وتمكين طلبة الجامعة من المشاركة في صنع القرار ومن الاستفادة التامة من موارد الجامعة، وتمكين الموظفين والموظفات من التطوير والتحسين المستمر، وتمكين الجامعة من استثمار مواردها بالشكل الأمثل، وتمكين الجامعة من تعزيز مسؤوليتها المجتمعية، وستشمل الخطة التخطيط للجامعة وجميع الكليات والعمادات المساندة والمعاهد.
يذكر أن الخطة سيتم تصميمها بطريقة بطاقات الأداء المتوازن، وتتم فيها مراجعة خطط الجامعة الإستراتيجية السابقة ورؤية 2030، وبرامج التحول الوطني 2020، والعديد من الخطط الإستراتيجية للجامعات المماثلة محلياً وإقليمياً ودولياً، وعقد العديد من ورش العمل وإجراء المقابلات وتوزيع الاستبيانات التي يتم فيها تحليل البيئتين الداخلية والخارجية، ويتبع ذلك صياغة هوية الجامعة ومساراتها وأهدافها الإستراتيجية.