أكد نائب وزير الحج والعمرة الدكتور عبدالفتاح بن سليمان مشاط أن الوزارة تعمل وفق خطة إستراتيجية متكاملة لتطوير منظمة الحج والعمرة وإتاحة الفرصة للمسلمين من مختلف بقاع العالم لأداء مناسك الحج والعمرة بسهولة واطمئنان، من خلال انتقال الوزارة من خدمة الحج إلى صناعة الضيافة، ومن العمل الموسمي إلى ثقافة العمل على مدار العام، للارتقاء بالخدمات المقدمة للحجيج وتوحيد الإجراءات وتضمينها في باقة الخدمات وجودة وتوحيد وتكامل المعلومات بين جميع الجهات المشاركة في أعمال الحج تحقيقاً لبناء منظومة فاعلة من خدمات واقتصاديات الحج والعمرة لتحقيق رؤية المملكة 2030.
وأشار مشاط لدى افتتاحه فعاليات ورشة عمل النظام الإلكتروني الموحد لخدمات الحجاج تحت شعار «تكامل وتميز» أمس إلى أن الورشة تهدف إلى رفع مستوى الجاهزية والاستعدادات المبكرة لموسم حج 1439، فيما تركز محاورها على الاستراتيجيات والتعاقدات ما قبل الوصول والاستعداد المسبق للاستقبال والنقل بين المدن والمغادرة، مشيراً إلى أن خطة العمل في الورشة تعمل على الإجراءات الحالية والتحديات والحلول المقترحة وفتح المجال للمشاركات والتعليقات والنقاش ومراجعة الاتفاق على المخرجات ومن ثم عرض المخرجات والتوصيات من جميع المحاور، وقدمت الورشة عرضا مرئيا عن النظام الإلكتروني الموحد لخدمات الحجاج.
يذكر أن الورشة تشمل ثلاثة محاور، هي محور التأشيرات، وتعنى به وزارات الخارجية والداخلية ومركز المعلومات الوطني وإدارة حجاج الخارج وإدارة مشروع النظام الإلكتروني الموحد لخدمات الحجاج، ومحور الاستقبال والمغادرة الذي تدخل في إدارة الجوازات والهيئة العامة للطيران المدني وإدارة الجمارك وفرع وزارة الحج والعمرة بمكة المكرمة ووكالة الوزارة بالمدينة المنورة، ومكتب الوزارة في مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة ومطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة ومكتب الوكلاء الموحد والنقابة العامة للسيارات ومكتب إرشاد الحافلات وإدارة مشروع النظام الإلكتروني الموحد لخدمات الحجاج والمؤسسات «عضو الاستقبال والمغادرة - مختص تقنية المعلومات».
كما تضم الورشة محور النقل بين المدن وحركة الحجاج في مكة المكرمة والمدينة المنورة.
وأشار مشاط لدى افتتاحه فعاليات ورشة عمل النظام الإلكتروني الموحد لخدمات الحجاج تحت شعار «تكامل وتميز» أمس إلى أن الورشة تهدف إلى رفع مستوى الجاهزية والاستعدادات المبكرة لموسم حج 1439، فيما تركز محاورها على الاستراتيجيات والتعاقدات ما قبل الوصول والاستعداد المسبق للاستقبال والنقل بين المدن والمغادرة، مشيراً إلى أن خطة العمل في الورشة تعمل على الإجراءات الحالية والتحديات والحلول المقترحة وفتح المجال للمشاركات والتعليقات والنقاش ومراجعة الاتفاق على المخرجات ومن ثم عرض المخرجات والتوصيات من جميع المحاور، وقدمت الورشة عرضا مرئيا عن النظام الإلكتروني الموحد لخدمات الحجاج.
يذكر أن الورشة تشمل ثلاثة محاور، هي محور التأشيرات، وتعنى به وزارات الخارجية والداخلية ومركز المعلومات الوطني وإدارة حجاج الخارج وإدارة مشروع النظام الإلكتروني الموحد لخدمات الحجاج، ومحور الاستقبال والمغادرة الذي تدخل في إدارة الجوازات والهيئة العامة للطيران المدني وإدارة الجمارك وفرع وزارة الحج والعمرة بمكة المكرمة ووكالة الوزارة بالمدينة المنورة، ومكتب الوزارة في مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة ومطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة ومكتب الوكلاء الموحد والنقابة العامة للسيارات ومكتب إرشاد الحافلات وإدارة مشروع النظام الإلكتروني الموحد لخدمات الحجاج والمؤسسات «عضو الاستقبال والمغادرة - مختص تقنية المعلومات».
كما تضم الورشة محور النقل بين المدن وحركة الحجاج في مكة المكرمة والمدينة المنورة.