OKAZ_online@
تستضيف مدينة جدة في الفترة من 14 إلى 17 شوال القادم، فعالية «فـخـر واعـتـزاز» التي تقام تكريماً لأبناء شهداء الوطن بموافقة من ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وبدعم الهيئة العامة للترفيه ومشاركة جمعية الثقافة والفنون في جدة وعدد من الجهات الحكومية.
وتُنظم الفعالية على مدار أربعة أيام لنقل صورة متكاملة عن نضال أبطالنا المرابطين في الحد الجنوبي وبقية حدود الوطن، والمرابطين في الداخل الذين يضحون بأرواحهم لتحقيق الأمن والطمأنينة للشعب، وتجسد الفعاليات عبر صور مختلفة ولوحات عدة، محاكاة واقعية لما يجري على أرض البطولات وميادين الشرف من شجاعة وتضحيات قام ويقوم بها جنودنا البواسل، وتستعرض صوراً حقيقية لما قدم في «عاصفة الحزم» و«إعادة الأمل» من ملاحم بطولية ساهمت في ردع المعتدين وتحقيق الأمن للمنطقة.
ويأتي ذلك لتجسد هذه الصور الأحاسيس الحقيقية للمرابط البطل في ميادين الشرف والكرامة، والواقع الذي يعيشه في مواجهة العدو، إضافة إلى عروض مصاحبة متنوعة وبرامج خاصة عن الأبطال الشهداء الذين بذلوا الغالي والنفيس واستشهدوا بكل كرامة مدافعين عن الدين والملك والوطن، وتقديم التحية لذويهم وأبنائهم، ووجهت الدعوات لعدد من أسر الشهداء من جميع مناطق المملكة لحضور الفعالية، إذ ستتم استضافتهم بشكل كامل وتكريمهم.
وقال رئيس اللجنة العليا للفعاليات الأمير بندر بن ناصر بن عبدالعزيز، إن إقامة مثل هذه الفعاليات ما هو إلا جزء بسيط من رد الجميل لأبناء من ضحوا بأرواحهم لحماية هذا الوطن، وليتعرف الحضور على الأدوار البطولية التي سطرها ويسطرها جنودنا البواسل في الحد الجنوبي، وفي ميدان الشرف المختلفة لكي ننعم بالأمن والأمان.
لافتا أن الأبطال الذين استشهدوا في سبيل حماية الوطن والذود عنه، نالوا شرفا عظيما، لما في الشهادة من أجر عظيم عند المولى ـ تبارك وتعالى ـ، كما أن المملكة حكومة وشعبا تفخر وتعتز بهم.
تستضيف مدينة جدة في الفترة من 14 إلى 17 شوال القادم، فعالية «فـخـر واعـتـزاز» التي تقام تكريماً لأبناء شهداء الوطن بموافقة من ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وبدعم الهيئة العامة للترفيه ومشاركة جمعية الثقافة والفنون في جدة وعدد من الجهات الحكومية.
وتُنظم الفعالية على مدار أربعة أيام لنقل صورة متكاملة عن نضال أبطالنا المرابطين في الحد الجنوبي وبقية حدود الوطن، والمرابطين في الداخل الذين يضحون بأرواحهم لتحقيق الأمن والطمأنينة للشعب، وتجسد الفعاليات عبر صور مختلفة ولوحات عدة، محاكاة واقعية لما يجري على أرض البطولات وميادين الشرف من شجاعة وتضحيات قام ويقوم بها جنودنا البواسل، وتستعرض صوراً حقيقية لما قدم في «عاصفة الحزم» و«إعادة الأمل» من ملاحم بطولية ساهمت في ردع المعتدين وتحقيق الأمن للمنطقة.
ويأتي ذلك لتجسد هذه الصور الأحاسيس الحقيقية للمرابط البطل في ميادين الشرف والكرامة، والواقع الذي يعيشه في مواجهة العدو، إضافة إلى عروض مصاحبة متنوعة وبرامج خاصة عن الأبطال الشهداء الذين بذلوا الغالي والنفيس واستشهدوا بكل كرامة مدافعين عن الدين والملك والوطن، وتقديم التحية لذويهم وأبنائهم، ووجهت الدعوات لعدد من أسر الشهداء من جميع مناطق المملكة لحضور الفعالية، إذ ستتم استضافتهم بشكل كامل وتكريمهم.
وقال رئيس اللجنة العليا للفعاليات الأمير بندر بن ناصر بن عبدالعزيز، إن إقامة مثل هذه الفعاليات ما هو إلا جزء بسيط من رد الجميل لأبناء من ضحوا بأرواحهم لحماية هذا الوطن، وليتعرف الحضور على الأدوار البطولية التي سطرها ويسطرها جنودنا البواسل في الحد الجنوبي، وفي ميدان الشرف المختلفة لكي ننعم بالأمن والأمان.
لافتا أن الأبطال الذين استشهدوا في سبيل حماية الوطن والذود عنه، نالوا شرفا عظيما، لما في الشهادة من أجر عظيم عند المولى ـ تبارك وتعالى ـ، كما أن المملكة حكومة وشعبا تفخر وتعتز بهم.