صدر حديثاً عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور هيثم الحاج علي، كتاب بعنوان «رواد الفلسفة في مصر الحديثة» تأليف سامي السهم.
ويطرح الكتاب الكثير من التساؤلات: هل عرفت الإنسانية التفلسف خارج بلاد اليونان وقبل فيثاغورث؟، ثم يجيب الكتاب عن هذا التساؤل، لافتاً إلى أن كل شعوب العالم مارست التفلسف قبل فيثاغورث وأثناءه وبعده دون حصر ودون تحديد، ولماذا تكون شعوب العالم صورة مكررة من الشعب اليوناني في أفكاره ومعتقداته ورؤاه الفلسفية أليس لكل شعب خصوصية ثقافية وهوية فكرية تميزه عن غيره.
ويعرض الكتاب نماذج مصرية مارست التفلسف منذ العصر الفرعوني والعصر اليهودي والمسيحي والعصر الإسلامي وأخيراً العصر الحديث بعد افتتاح جامعة فؤاد الأول وإنشاء قسم الفلسفة بكلية الآداب، ليؤكد بذلك قدرة المصريين على التفلسف مثلهم مثل بقية شعوب العالم.
ويطرح الكتاب الكثير من التساؤلات: هل عرفت الإنسانية التفلسف خارج بلاد اليونان وقبل فيثاغورث؟، ثم يجيب الكتاب عن هذا التساؤل، لافتاً إلى أن كل شعوب العالم مارست التفلسف قبل فيثاغورث وأثناءه وبعده دون حصر ودون تحديد، ولماذا تكون شعوب العالم صورة مكررة من الشعب اليوناني في أفكاره ومعتقداته ورؤاه الفلسفية أليس لكل شعب خصوصية ثقافية وهوية فكرية تميزه عن غيره.
ويعرض الكتاب نماذج مصرية مارست التفلسف منذ العصر الفرعوني والعصر اليهودي والمسيحي والعصر الإسلامي وأخيراً العصر الحديث بعد افتتاح جامعة فؤاد الأول وإنشاء قسم الفلسفة بكلية الآداب، ليؤكد بذلك قدرة المصريين على التفلسف مثلهم مثل بقية شعوب العالم.