يعد الفرنسي أنطوان جريزمان من بين العديد من نجوم كرة القدم الذين استثمروا في عالم المقتنيات الرقمية المعروفة باسم الرموز غير القابلة للاستبدال (NFTs).
وقالت الشركة الفرنسية الناشئة سوراري، التي تقف وراء لعبة تتيح للاعبين تداول ملصقات كرة القدم الافتراضية مقابل مبالغ ضخمة، إنها جمعت 680 مليون دولار أمريكي من المستثمرين، مقدرةً قيمة المجموعة بـ 4.3 مليار دولار أمريكي.
ويعد المبلغ أكبر مبلغ يتم جمعه على الإطلاق في جولة جمع تمويل استثماري في قطاع التكنولوجيا الفرنسي، حيث تتصدر الشركة جنونًا عالميًا للمقتنيات الرقمية المعروفة باسم الرموز غير القابلة للاستبدال (NFTs).
جولة التمويل جمعت ما يعادل 580 مليون يورو وذلك تتويجًا لنمو مفاجئ للشركة التي تأسست فقط في 2018، وهي الآن مصنفة كأكثر شركة ناشئة في فرنسا قيمة، مع وجود نجوم كرة قدم دوليين بين مستثمريها.
وقال المؤسس المشارك نيكولا جوليا لفرانس برس «طموحنا أن نكون أول شركة ترفيه في العالم في قطاع الرياضة»، مضيفا أن سوراري تتطلع إلى إطلاقها في البورصة «في السنوات القليلة المقبلة». وتجمع سوراري بين ملصقات كرة القدم القديمة التي تجمع مع التكنولوجيا الجديدة والمضاربة المالية وجوانب ألعاب «كرة القدم الخيالية» ذات الشعبية الكبيرة، حيث يمكن للمشجعين بناء فرق أحلامهم.
باستخدام العملة المشفرة إيثيريوم، يمكن للمستخدمين واللاعبين شراء وبيع الصور الرقمية للاعبي كرة القدم في شكل NFT، مع تذبذب قيمتها وفقًا لأدائهم على أرض الملعب.
ويمكن للقادمين الجدد اللعب بالبطاقات المجانية الموجودة بكميات غير محدودة. ولكن كما هو الحال دائمًا مع المقتنيات، فإن أندرها هي الأكثر طلبًا.
وبيعت بطاقة كريستيانو رونالدو الفريدة من نوعها بنحو 290 ألف دولار أمريكي في مارس، محطمة بذلك الأرقام القياسية للموقع. وتُستخدم تقنية البلوكشين، وهي التقنية التي تقوم عليها عمليات تحويل العملات المشفرة، لمصادقة ندرة البطاقات، حيث إن أكثر البطاقات طلبًا موجودة فقط على دفعات من 10 أو 100 أو كنسخ فريدة. وتجني شركة سوراري أموالها من خلال أخذ عمولة على مزادات بطاقات ومقتنيات NFTs.
وساعد مستثمرون رياضيون مشهورون من بينهم نجم مانشستر يونايتد السابق ريو فرديناند ومهاجم فرنسا أنطوان جريزمان وقائد تشيلسي سيزار أزبيليكويتا في دفع الصخب للحصول على البطاقات.
ولكن مع وقوع سوراري في مكان ما بين لعبة واستثمار، كان واجبا على اللاعبين الانتباه إلى طبيعة المضاربة العالية للصفقات، وتقلُّب العملة المشفرة التي يتم صنعها فيها.
وقال جوليان بوكيرو، صحفي يبلغ من العمر 36 عامًا، «أجد نفسي أشاهد مباراة يابانية في الساعة 11 صباحًا، ومباراة بلجيكية في الساعة 2 ظهرًا، ودوري الدرجة الأولى في المساء، ودوري كرة القدم في الساعة 4 صباحًا».
ويوضح أنه يحتاج إلى مشاهدة المباريات لمتابعة أداء اللاعبين الذين يحمل أوراقهم وبطاقاتهم.
لكنه يعترف بأنه يكافح ليشرح لأصدقائه سبب استثمار الناس الكثير من الأموال في بطاقات كرة القدم الافتراضية.
وقال بوكيرو: «الناس لا يفهمون دائما عندما أقول إنني أنفقت 1000 يورو لشراء المدافع الياباني ريوهو كيكوتشي».
وأشار بوكيرو إلى أن كيكوتشي «يلعب جميع المباريات ولم يصب بأذى»، ما زاد من قيمته مع سوراري.
وعلى رغم أنه لا تزال NFTs فكرة يصعب فهمها للعديد من مستخدمي الإنترنت، تزعم سوراري أن لديها أكثر من 250 ألف لاعب نشط، بما في ذلك ما يصل إلى 40 ألفا يمتلكون بطاقات مدفوعة. وتقول إنها تعتزم ضخ الاستثمار في توسع دولي، مع وجود مكتب أمريكي قيد التشغيل، وكذلك الانطلاق في رياضات أخرى غير كرة القدم.
وقالت الشركة الفرنسية الناشئة سوراري، التي تقف وراء لعبة تتيح للاعبين تداول ملصقات كرة القدم الافتراضية مقابل مبالغ ضخمة، إنها جمعت 680 مليون دولار أمريكي من المستثمرين، مقدرةً قيمة المجموعة بـ 4.3 مليار دولار أمريكي.
ويعد المبلغ أكبر مبلغ يتم جمعه على الإطلاق في جولة جمع تمويل استثماري في قطاع التكنولوجيا الفرنسي، حيث تتصدر الشركة جنونًا عالميًا للمقتنيات الرقمية المعروفة باسم الرموز غير القابلة للاستبدال (NFTs).
جولة التمويل جمعت ما يعادل 580 مليون يورو وذلك تتويجًا لنمو مفاجئ للشركة التي تأسست فقط في 2018، وهي الآن مصنفة كأكثر شركة ناشئة في فرنسا قيمة، مع وجود نجوم كرة قدم دوليين بين مستثمريها.
وقال المؤسس المشارك نيكولا جوليا لفرانس برس «طموحنا أن نكون أول شركة ترفيه في العالم في قطاع الرياضة»، مضيفا أن سوراري تتطلع إلى إطلاقها في البورصة «في السنوات القليلة المقبلة». وتجمع سوراري بين ملصقات كرة القدم القديمة التي تجمع مع التكنولوجيا الجديدة والمضاربة المالية وجوانب ألعاب «كرة القدم الخيالية» ذات الشعبية الكبيرة، حيث يمكن للمشجعين بناء فرق أحلامهم.
باستخدام العملة المشفرة إيثيريوم، يمكن للمستخدمين واللاعبين شراء وبيع الصور الرقمية للاعبي كرة القدم في شكل NFT، مع تذبذب قيمتها وفقًا لأدائهم على أرض الملعب.
ويمكن للقادمين الجدد اللعب بالبطاقات المجانية الموجودة بكميات غير محدودة. ولكن كما هو الحال دائمًا مع المقتنيات، فإن أندرها هي الأكثر طلبًا.
وبيعت بطاقة كريستيانو رونالدو الفريدة من نوعها بنحو 290 ألف دولار أمريكي في مارس، محطمة بذلك الأرقام القياسية للموقع. وتُستخدم تقنية البلوكشين، وهي التقنية التي تقوم عليها عمليات تحويل العملات المشفرة، لمصادقة ندرة البطاقات، حيث إن أكثر البطاقات طلبًا موجودة فقط على دفعات من 10 أو 100 أو كنسخ فريدة. وتجني شركة سوراري أموالها من خلال أخذ عمولة على مزادات بطاقات ومقتنيات NFTs.
وساعد مستثمرون رياضيون مشهورون من بينهم نجم مانشستر يونايتد السابق ريو فرديناند ومهاجم فرنسا أنطوان جريزمان وقائد تشيلسي سيزار أزبيليكويتا في دفع الصخب للحصول على البطاقات.
ولكن مع وقوع سوراري في مكان ما بين لعبة واستثمار، كان واجبا على اللاعبين الانتباه إلى طبيعة المضاربة العالية للصفقات، وتقلُّب العملة المشفرة التي يتم صنعها فيها.
وقال جوليان بوكيرو، صحفي يبلغ من العمر 36 عامًا، «أجد نفسي أشاهد مباراة يابانية في الساعة 11 صباحًا، ومباراة بلجيكية في الساعة 2 ظهرًا، ودوري الدرجة الأولى في المساء، ودوري كرة القدم في الساعة 4 صباحًا».
ويوضح أنه يحتاج إلى مشاهدة المباريات لمتابعة أداء اللاعبين الذين يحمل أوراقهم وبطاقاتهم.
لكنه يعترف بأنه يكافح ليشرح لأصدقائه سبب استثمار الناس الكثير من الأموال في بطاقات كرة القدم الافتراضية.
وقال بوكيرو: «الناس لا يفهمون دائما عندما أقول إنني أنفقت 1000 يورو لشراء المدافع الياباني ريوهو كيكوتشي».
وأشار بوكيرو إلى أن كيكوتشي «يلعب جميع المباريات ولم يصب بأذى»، ما زاد من قيمته مع سوراري.
وعلى رغم أنه لا تزال NFTs فكرة يصعب فهمها للعديد من مستخدمي الإنترنت، تزعم سوراري أن لديها أكثر من 250 ألف لاعب نشط، بما في ذلك ما يصل إلى 40 ألفا يمتلكون بطاقات مدفوعة. وتقول إنها تعتزم ضخ الاستثمار في توسع دولي، مع وجود مكتب أمريكي قيد التشغيل، وكذلك الانطلاق في رياضات أخرى غير كرة القدم.