طالب بن محفوظ
طالب بن محفوظ
-A +A
طالب بن محفوظ
في 32 عاماً قضيتها في «عكاظ» تعلمت أن الصحافة مهنة لا تملها النفس.. إنما عزف على أحبار المطابع وروائحها.. حديقة غنَّاء جعلت من المادة الصحفية طعاماً شهياً لقارئها.. مدرسة رصينة لجيلين؛ الصحافة التقليدية والإلكترونية.. ولو استقبلت من أمري ما استدبرت لاخترت أن أكون صحفياً فيها أيضاً.. هي بيتي الأول والأخير ولن أخرج من قماطها.. صحفياً كنت أم قارئاً.