«همة السعوديين مثل جبل طويق»..
مقولة ملهمة ورائعة من قائدنا سيدي ولي العهد سمو الأمير محمد بن سلمان.. والتي أصبحت عنواناً مضيئاً لشعار اليوم الوطني للمملكة الـ90 في عمرها المديد.
تحتفل المملكة في الثالث والعشرين من شهر سبتمبر في كل عام بذكرى غالية على قلوبنا.. ذكرى بطولات الملك المؤسس طيب الله ثراه بتوحيد أقطار المملكة بكلمة لا إله إلا الله..
ذكرى نعيشها بكل فخر وأمن ورخاء.
ثم خلْف المؤسس رجال تابعوا المسيرة بقوة وحزم وعزيمة أوصلت مملكتنا إلى الريادة في المحافل العالمية.
فقد وصلت بلادنا بفضل من الله عز وجل ثم بفضل قيادتنا الرشيدة على مر السنوات إلى ذروتها في جميع المجالات، وهي اليوم تعد من أكبر 20عملاقاً اقتصادياً عالمياً.
وأصبحت للمملكة الريادة في ترسيخ دعائم التنمية المستدامة والمبادرات الإنسانية السخية وتعزيز السلام والأمن ومكافحة التطرف والإرهاب..
هنيئاً لكل من على هذه الأرض المباركة من مواطنين ومقيمين بهذه القيادة الحكيمة والوطن المعطاء.
واليوم تعيش المملكة أزهى عصورها بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان برؤية المستقبل المشرق 2030.
ولا تزال الإصلاحات والمشاريع الضخمة والتي تشكل الحلم السعودي مثل مدينة نيوم ومشروع تطوير البحر الأحمر والقدية.
إضافة إلى مشاريع التنمية في المجال التعليمي والثقافي والصحي والترفيهي لرفع مستوى الوعي لدى المواطن وتوفير جميع متطلبات الحياة الكريمة لتنمية الإنسان والمكان.
وعلى كل موطن أن يسأل نفسه في هذا اليوم.. ماذا قدم ليستحق أن يكون مواطناً سعودياً..
فحب الوطن ليس في كلمات أو عبارات وأناشيد فقط.. وإنما هو عطاء وتفانٍ لخدمة الوطن.. ودعاء وولاء لولاة الأمر.
اليوم نهتف بحب:
سعوديون ونفتخر.. نرفع رؤوسنا شموخاً وفخراً بما تحقق لنا وما تحقق على أرض وطننا العظيم.
وندعو الله العلى القدير أن يحفظ مملكتنا الغالية ويديم عزها وأمنها ورخاءها، وأن يحفظ لنا ولاة أمرنا ويمتعهم بالصحة والعافية.
وفقنا الله وأياكم لخدمة الدين والوطن.
مقولة ملهمة ورائعة من قائدنا سيدي ولي العهد سمو الأمير محمد بن سلمان.. والتي أصبحت عنواناً مضيئاً لشعار اليوم الوطني للمملكة الـ90 في عمرها المديد.
تحتفل المملكة في الثالث والعشرين من شهر سبتمبر في كل عام بذكرى غالية على قلوبنا.. ذكرى بطولات الملك المؤسس طيب الله ثراه بتوحيد أقطار المملكة بكلمة لا إله إلا الله..
ذكرى نعيشها بكل فخر وأمن ورخاء.
ثم خلْف المؤسس رجال تابعوا المسيرة بقوة وحزم وعزيمة أوصلت مملكتنا إلى الريادة في المحافل العالمية.
فقد وصلت بلادنا بفضل من الله عز وجل ثم بفضل قيادتنا الرشيدة على مر السنوات إلى ذروتها في جميع المجالات، وهي اليوم تعد من أكبر 20عملاقاً اقتصادياً عالمياً.
وأصبحت للمملكة الريادة في ترسيخ دعائم التنمية المستدامة والمبادرات الإنسانية السخية وتعزيز السلام والأمن ومكافحة التطرف والإرهاب..
هنيئاً لكل من على هذه الأرض المباركة من مواطنين ومقيمين بهذه القيادة الحكيمة والوطن المعطاء.
واليوم تعيش المملكة أزهى عصورها بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان برؤية المستقبل المشرق 2030.
ولا تزال الإصلاحات والمشاريع الضخمة والتي تشكل الحلم السعودي مثل مدينة نيوم ومشروع تطوير البحر الأحمر والقدية.
إضافة إلى مشاريع التنمية في المجال التعليمي والثقافي والصحي والترفيهي لرفع مستوى الوعي لدى المواطن وتوفير جميع متطلبات الحياة الكريمة لتنمية الإنسان والمكان.
وعلى كل موطن أن يسأل نفسه في هذا اليوم.. ماذا قدم ليستحق أن يكون مواطناً سعودياً..
فحب الوطن ليس في كلمات أو عبارات وأناشيد فقط.. وإنما هو عطاء وتفانٍ لخدمة الوطن.. ودعاء وولاء لولاة الأمر.
اليوم نهتف بحب:
سعوديون ونفتخر.. نرفع رؤوسنا شموخاً وفخراً بما تحقق لنا وما تحقق على أرض وطننا العظيم.
وندعو الله العلى القدير أن يحفظ مملكتنا الغالية ويديم عزها وأمنها ورخاءها، وأن يحفظ لنا ولاة أمرنا ويمتعهم بالصحة والعافية.
وفقنا الله وأياكم لخدمة الدين والوطن.